عمار يا مصر .. ابناء الجيل الثاني بفرنسا رموزا مشرفه لمصر بالخارج

ودائما وابدأ نقول عمار يا مصر بأولادك زهرة شبابك في حوار خاص مع شباب مصر المشرف الذي يعطي انطباعا عن عظمة وفخر مصر بأولادها بالخارج خيره الشباب الذين اخذوا علي عاتقهم الكفاح ورفع علم مصر عاليا في سماء اوروبا فكان لنا لقاءات بعدة نماذج مشرفه وساطعة في فرنسا .
@ يوسف فرج, مصري مقيم بفرنسا
طالب بالماجستير (دراسات في اللغة الفرنسية والنصوص الادبية بجامعة افينيون فرنسا),دراسات في الادب الروسي عن كوميديا (الري فيزور) المفتش للكاتب الروسي جوجل بجامعة الصداقة بين الشعوب بموسكو ,دبلوم اللغة الروسية وآدابها وطرق التعليم بجامعة الصداقة بين الشعوب موسكو 2008 , ليسانس في الآداب والتربية جامعة الأزهر ,دبلوم اللغة الفرنسية المركز الثقافي الفرسي بالقاهرة 2006
دراسات السياحة والفنادق بمدينة افينيون بفرنسا2012
اللغات العربية الفرنسية ,الانجليزية ,الروسية
اقيم بمدينة افينيون جنوب شرق فرنسا فهي مدينة جون فيلار مبتكر فكرة فستيفال افينيون المسرحي الدولي مدينة قصر الباباوات فحينما تتجول في احيائها تجد نفسك بين طيات الماضي وجمال الواقع ,
اما عن مجال دراستي فهذا هو العشق للأدب حيث نجد خبرات حياتية , والتعرف علي الثقافات المختلفة وهذا هو ما يعطينا القدرة علي الابداع ,
و تكوين صلات و علاقات إنسانية و التفاعل لاجتماعيي تطوير ذاتي و توسعة إدراكي المعرفي تعميق و ترسيخ الجانب الإيماني
وإنشاء الله اتمني بعد ذالك مواصلة الطريق حيث ان العلم ليس لة نهاية.
اعمل مترجم ووسيط تجاري دولي بالإضافة الي عملي في مجال السياحة .
الحياة بفرنسا تتطلب تعلم اللغة حتى يمكن التواصل والاندماج في المجتمع ومن ثم ايجاد فرصة عمل مناسبة فحينما اتيت الي هنا كان من اللازم عمل معادلة دراسية دورات تدريبية حيث ان نظم التعليم في مصر ويؤسفني ان اقول ذلك لا تلبي احتياجات سوق العمل وهذا ما اتمني ان اقدمه لوطني وهو الاسهام في الارتقاء بنظم التعليم وتدريب الشباب ,
اما عن مجال السياحة فهو عمل موسمي فصلي الشتاء والصيف
ففي الشتاء اعمل علي جبال الالب علي حدود سويسرا حيث الجليد
ورياضة التزحلق SKI
وفصل الصيف اعمل في قرية سياحية في منطقة المبدي بريني جنوب غرب فرنسا حيث الطبيعة الخلابة والريف الفرنسي حيث الفرنسيين غير متكلفين لا في حديثهم معك او طريقة العيش فتجد البساطة في كل شيء
وأتمني لمصر الخروج من محنتها ونضع كل خبراتنا وكل ما تعلمناه في خدمة الوطن.
@ محمد ثروت عبد الحميد طالب بكلية الحقوق والعلوم السياسيه
انا من مواليد1991 طالب بالسنة الثالثه بكلية الحقوق و العلوم السياسية بجامعة باريس ٢ و هي الأولى في مجلها على مستوى فرنسا و الثالثة في أوروبا. بعد كده إن شاء الله سأتجه الي دراسة الاعلام من أصل مصري أب و أم ولدوا بالقاهرة أعمل في شركة إحصاءات للبحوث على الشريكات الخاصة كمشرف .
حياتنا نحن ابناء الجيل الثاني في فرنسا لم تجعلنا ننسى مصر بل بالعكس نتذكرها و نعيشها يومياً عكس ما يعتقده الكثير من المصريين للأسف. ربما المصريين في الخارج يعشقون مصر و (مصريتهم) اكثر من مصريين كثيرين يعيشون في مصر.
ما اتمناه لمصر هو الاستقرار الاقتصادي و الوضوح السياسي. الرؤيا السياسية غير واضحة بالمرة لدرجة إن أي محولة توقع ستكون نتيجتها الفشل الذريع. بشكل اخص نتمنى تخطيط حقيقي و فعال لمشاريع قومية لنمو دولة جديدة أو بمعنى أصح لإنشاء دولة جديدة حقيقة. فرص المشاريع في مصر بالذات كثيرة جداً لكن لا نجد حتى الآن أي خطة حقيقة واضحة و صريحة و مشجعة للدولة المصرية و هو هذا ما نتمناه لبلدانا الإنشاء الجديد بمشاريع قومية و تخطيط يحترم من جميع المسئولين و إثبات نفسها على المنطقة من جديد وأتمني ان اعود يوما لبلدي وأطبق كل ما درسته من قوانين وسياسة لكي اكون اديت حق لبلدي وأعطيها الكثير مما تعلمته فنحن بالخارج نعيش في المهجر لكن مصر وحدها هي التي تعيش فينا
@ مصرية – نوبيه لاما مؤنس
ولدت بباريس لأبوين مصريين من اصول نوبية و مكثت بها إلى الآن (عمري 23 سنة )و تلقيت فيها كل علومي الدراسيفانا حاصلة علي ليسانس لغات تطبيقية إنجليزي / ألماني من جامعة السربون بباريس في 2010
وحاصلة علي منحة تفرغ للحصول على مستر 1 في اللغة الألمانية و العلاقات الاقتصادية الدولية بجامعة اوسنابروك بألمانيا في 2011
وحاصلة علي مستر 2 في مجال التسويق الفر نكوا – الماني في عام 2012 من جامعه السريون مسئولة Business Développent واعمل بمجموعة شركات النقل المائي بالفرع الألماني و العربي
وتضيف لاما مؤنس عائلتي حرصت منذ ولادتي على الاحتفاظ بكل ما هو أصيل و عريق في الشخصية النوبية المصرية (عاداتنا و تقاليدنا و لغتنا و تربيتنا و انتمائنا )
و اتمنى لبلدي الأم أولاً و قبل كل شئ وحدة الكلمة لكل الطوائف الاجتماعية و الدينية و الإقليمية، و الاستقرار الاقتصادي و السياسي و الاجتماعي لكل أفراد الشعب المصريو ختاماً أنا أعيش هنا و مصر تعيش داخل أعماقي وأنا اتمني يوما يأتي قريبا لبلدي ان تكون فيه اجمل بلدان العالم كما كانت عليه من قبل
@ خالد البنا شاب مصري مقيم بباريس يعمل في الديكور المعماري
شاب موهوب اكتشفه استاذه في اسناء الدراسة وكان محبوبا وسط زملائه في المدرسه وكان دائما يحيي الحفلات والمناسبات العائليه في المنطقه التي كان يسكن بهاوكان يشدو بالأغاني الوطنيه في الاذاعة المدرسيه الي ان ذهب الي فرنسا وبعدها جاءت الثوره فانطلق يصيح ويصرخ في شوارع العاصمه باريس بالهتافات ضد النظام المستبد وبدأ يشدو بصوته الشجي الذي الهب قلوب العديد بالأغاني الوطنيه للشيخ امام وسيد درويش الي ان لاحظ البعض موهبته وبدأ في تشجيعه لاستكمال مشواره الفني
وبالفعل بدأ خالد يحيي الحفلات والمناسبات التي تخص مصر بباريس وقد شارك في الاحتفالية التي اقيمت في باريس بعد تنحي المخلوع مبارك وكانت انطلاقته بأول فيديو كليب له باسم انا مصري فهو شاب يعشق تراب بلده مصر ويحلم بأن يراها في احسن حال وأخر اعماله التي ستعرض يوم ٢٥ يناير القادم اغنيه باسم وقت الثوار فهو يحلم ان يصل فنه الي كل المصريين والأشقاء العرب ويتمني ان يستكمل مشواره الفني علي ارض المحروسة مصرهذا ودائما يا مصر بأبنائك بالخارج الرموز المشرفه التي تعطي لنا املا في مستقبل افضل املين بان تكوني اجمل بلاد العالم وان تفتخرين دائما بأبنائك المخلصين درعك الواقي وحماه المستقبل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *