أئمة الدواعش لا دين لهم ولا يقبلون بإظهار العبادات!!

 
 
المنهجية الضبابية والسيرة المليئة بالمغالطات وبالنفاق والكذب والافتراء والملبسات والتزوير والخرافات وتكفير الجميع وتفسيقهم وهم فقط اهل القبلة وحماة الدين والموحدين وغيرهم مشرك ضال مضل كافر مرتد الى اخره بينما ان الحقيقة والتي بانت للجميع وخاصة بعد ان كانت سطوة وهيمنة من قبل الدواعش على المدن والبلدان حيث ظهرت وبانت الحقيقة ونكشف المستور حيث التصرفات التي لا تمت الى الاسلام والى الانسانية من حي الاجرام والذبح والقتل والتخريب وسرقة كل ثمين ومصادرة اموال الناس العزل وتخريب الترا والاثار وتهديم قبور الأولياء والصالحين ونراهم قد كشروا انيابهم حيث ان مفخخاتهم التي لم يسلم منها احد حيث تطاولت على دور العبادة وعلى المصلين ومن يحيي شعائر الله بحجج واهية تصدر من أئمتهم الذي في كل الأزمنة والعصور ضد الدين ضد المسلمين ضد العبادات واظهارها وهذا ما علق عليه سماحة المحقق الاستاذ خلال بحثه الموسم ( وقفات مع…. توحيد ابن تيمية _الجسمي الأسطوري) المحاضرة الحادية والثلاثون بقوله
(أئمة الخوارج التيمية لا يقبلون بإظهار العبادات!!!
…………….وقَفَات مع.. تَوْحيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!!..الأمر الرابع: الملك العادل أبو بكر بن أيوب (الأيّوبي): نطَّلع هنا على بعض ما يتعلَّق بالملك العادل، وهو أخو القائد صلاح الدين، وهو الذي أهداه الرازي كتابه أساس التقديس، وقد امتدحه ابن تيمية أيضًا، فلنتابع الموارد التالية لنعرف أكثر ونزداد يقينًا في معرفة حقيقة المقياس والميزان المعتمد في تقييم الحوادث والمواقف والرجال والأشخاص، فبعد الانتهاء مِن الكلام عن صلاح الدين وعمه شيركوه ندخل في الحديث عن الملك العادل، فبعد التوكل على الله (تعالى) يكون الكلام في موارد: المورد1..المورد2..المورد26: الكامل10/(277- 282): أوّلًا..ثانيًا: [ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَمَانٍ وَسِتِّمِائَة (608هـ)]: [ذِكْرُ عِدَّةِ حَوَادِثَ]: قال: {{فِي هَذِهِ السَّنَةِ أَظْهَرَ الْإِسْمَاعِيلِيَّةُ، وَمُقَدَّمُهُمُ الْجَلَالُ بْنُ الصَّبَاحِ، الِانْتِقَالَ عَنْ فِعْلِ الْمُحَرَّمَاتِ وَاسْتِحْلَالِهَا، وَأَمَرَ بِإِقَامَةِ الصَّلَوَاتِ وَشَرَائِعِ الْإِسْلَامِ بِبِلَادِهِمْ مِنْ خُرَاسَانَ وَالشَّامِ، وَأَرْسَلَ مُقَدَّمُهُمْ رُسُلًا إِلَى الْخَلِيفَةِ، وَغَيْرِهِ مِنْ مُلُوكِ الْإِسْلَامِ، يُخْبِرُهُمْ بِذَلِكَ، وَأَرْسَلَ وَالِدَتَهُ إِلَى الْحَجِّ، فَأُكْرِمَتْ بِبَغْدَادَ إِكْرَامًا عَظِيمًا، وَكَذَلِكَ بِطَرِيقِ مَكَّةَ}}أقول : هذه مجرد إشارة ما دمنا في أحداث سنة 608، حتى نعرف كيف يتعامل السلاطين والملوك، ولو تصورنا هذا الأمر مع ابن تيمية أو أحد أئمّة المارقة وليس مع الخليفة العباسي فهل سيقبل دواعش هذا الزمان وذاك الزمان وهل يقبل التيميّة المكّفرة بادعاء وإظهار الإسماعيلي للعبادات أو ستسفك الدماء وتباح الأنفس والأموال والأعراض ؟ .)
فهذا المنهجية القديمة الحديثة ائمتهم يقفون حيال اظهار العبادات ويقتلوا ويستبيحوا الدماء والاعراض ويستولوا على الاموال بما شرع لهم دينهم واليوم يقتلون ويفجرون يحرقون يهدموا المساجد والمعابد لانهم ضد كل صالح ضد الحق ضد الاسلام ضد الشريعة المحمدية فقط شريعة الشاب الجعد القطط الذي يعبدونه الذي يتوارى لهم الذي يبيح لهم المنكرات وكل شذوذ اخلاقي وفكري ويحل لهم الحرام ….
 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *