اغتصاب جماعى من قبيلة الجن الاحمر للفنانه الاستعراضيه بسبب مشيها البطال


هناك امور كثيرة خفيه وغامضه نجهلها جميعا من عالم الجن والسحر فالمعروف لدى الناس ان من يصاب بالامراض المستعصيه يكون بسبب عمر سحر ولكن هناك امور اخرى لا دخل للسحر او الانس فى صنعها وتاتى من العالم الخفى للجن هى المس  و اللبس فهناك جن يعيش بيننا و فى حياتنا وفى كل ارجاء المنزل والشارع والخلاء لكننا لانراه فهو يسمعنا ويرانا ولذلك فمن الاخطاء التى يقع فيها البشر دون ان يعلموا ممارسة العلاقه الزوجيه امام المراه فى غرفة النوم او ممارسه الجنس فى الحمام او استخدام الفتاه للعادة السريه او قيام المراه بالتباهى بمفاتن جسدها والتحقق من الملابس او الرقص امام المراه وهنا يتصيدها الجن العاشق الذى يهيم عشقا بها فيبعد عنها العرسان او يخلق المشاكل بينها وبين زوجها اما فى هذه الحلقه والتى يرويها لنا الشيخ الشاب ابراهيم مسعود شرف والشهير بالشيخ هم فنانه استعراضيه على درجه كبيرة من الجمال وجسدها مرمرى مثير وكلن بسبب مشيها البطال واقامتها لعلاقات جنسيه متعدده من الرجال والشباب كان سببا فى عشق عدد من قبيلة الجن الاحكر لها وممارسة الاغتصاب الجماعى لجسدها كل ليلة وكانوا يتصارعون عليها وكانهم فى حلبة للمصارعه ولذلك اصيبت تلك الفنانه الاستعراضيه بتساقط شعرها الطويل وكانت تنفخ من فمها بطريقه غريبة جدا وعند حلول الليل وعندما تخلد الى نومها كانت تصرخ وتتالم من القوه المفرطه للجن العاشق الذى كان يعاشرها جنسيا بعنف وكان كل منهم من قبيلة الجن الاحمر يقوم بجذب شعرها واخر يمسك باجزاء حساسه من جسدها واخر يمارس معها الجنس وكانها فى حفلة اغتصاب جماعى شديد القوه وبعد ان اصابها الوهن والضعف بدات تتردد على المشايخ والدجالين ولكن لم يفلح احد فى علاجها وبعد ان اتصلت بى عن طريق احد معارفها توجهت اليها وعند قراءة ايات الذكر الحكيم كانت تصرخ بشده وتتالم وتحاول التعدى على الموجودين فطلبت من اقاربها الامساك بها جيدا للسيطرة عليها لكنها كانت تقاومهم بعنف وتعتدى عليهم بالضرب وكانت عينيها اشبه بالعين التى تخرج من مكانها ولكننى داومت على تلاوة القران الكريم من سورة الصافات والحاقه ويس حتى تم السيطرة على جسدها تماما بفضل الله وبقوة الله وبحق لا اله الا الله محمد رسول الله وبقوة لا اله الا الله حتى عادت لطبيعتها وتم شفاؤها بحمد الله وقوة عظمة اياته الكريمه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *