الإعلامي_الدكتور_ابريك_المنقوش_الزوي_
أنها سياسة الأمر الواقع التي انتهجها الغرب أمام الملف الليبي للتسويه و التي أصبحت أمر واقع لا مفر منه للخروج من النفق المظلم و يجب على الليبيون أن يستفيدوا منه ايما إستفادة من أجل مستقبل زاهر يعم بالخير الوفير على الوطن و يعيش الشعب في ازهى أيامه بعد العشرية السوداء بعد سنوات الإحتراب و الخراب و الدمار بعد سنوات عجاف و بعد أن جرب الشعب الليبي كافة أنواع التجارب الفئرانيه
السياسية منها و الإقتصادية و التي اذا كان مقتنع الشعب بها او الغير مقتنع بها بعد أن تم إستغلاله و أستبعاده من المشهد عشر سنين كئيبه و مملة من خلال الضحك عليه عن طريق
* العصا و الجزره * تارة يلوحون له بالمال و تارة يلوحون له بمشارب البنادق و كله في السليم تحت إطار ممارسة الحرية و الديمقراطية التي صدعونا بها و التي اتت الينا على ظهر الأساطيل و الغوصات و التوما هوك الأمريكيه و الأوربية المهم أنها حرية ملعونة لا أعتقد أنها على قياس الشعب الليبي شعب قبلي عريق له عاداته و تقاليده شعب مترابط ..
#للأسف بسبب الوعود الكاذبة التي يفرقها الدبيبة و اشكاله على الشباب فأصبح الشعب مفكك تحول نسيجه الإجتماعي القوي إلى اسلاك اوهن من خيوط العنكبوت بالإرهاب
و بدغدغه عواطفنا بـالخطابات الرنانه و بالوعود الزائفة بأنه يملىء جيوبكم بالمرتبات و يغلّف حياتنا بالملذات و بنغيير مستقبل أولادنا و مستقبل بلادنا فنحن المخلصون لن تنطلي علينا الحيل السياسية فلا نريد رئيس ( مطأطئ الرأس )
أمام التدخلات الخارجية و مغمض العيون عن هيبة الدولة الليبية و لا نقبل برئيس لا يملك خطة أمنية واضحة تبسط السيطرة على كل شبر في أنحاء ليبيا الشاسعة و لا نسمح لأي كان أن يفرض علينا التفرقة بين اقاليمها الواسعة ..
أن خيرنا كثير و بلدنا واسع بحاجة ماسة لرئيس يجعل جواز السفر الليبي رمز الهيبة و العنغوان فـي مختلف الدول
و الأوطان ..
هذه #المعايير_المطلوبة قبل أي شيء آخر في #الرئيس المرتقب بعد الرابع و العشرين من ديسمبر فنحن ننظر لهذه الأرض الطاهرة من منطلقات انسانية و لا ننظر لها على ما تمليه علينا الغرائز الحيوانية قانون الإنتخابات
للعلم لا يقصى أحد الجميع لديهم الحق ملكية و جماهيرية
و فبرارية بجميع أطرافها بل حتى الإخوان لديهم الحق في الترشح و كذلك الدواعش و القاعدة لم يقصيهم قانون الإنتخابات ما لم تقصيهم قوانين تشريعية أخرى الوحيد
الدبيبة و من على شاكلته من مخربين و نفعيين كانو و لا يزالوا يعولون على تاجيل الإنتخابات و لم يتوقعو ابدا ما حصل ..
و الآن لا يدخرون جهدا في مكائدهم اما لتعديل المادة 12
او تاجيل الإنتخابات و ما نخشاه هو عودة المال الفاسد
و الرشاوي العملاقة مجددا لإجراء تعديل على قانون الإنتخابات و هنا نحن نعول على أعضاء مجلس النواب النزهين و لن يصح ألا الصحيح فخوفهم من عوده الوطن
و عودة الدكتور سيف الإسلام معمر القذافي جعلهم في وضع مرتبك لأنه محبوب الملايين و الشعب لن يخضع من جديد لحيلكم و أفكاركم الظلامية الشعب أستفاق المستشار .