أعلن وزير الدفاع التونسي، فرحات الحرشاني، أنّ أشغال الساتر الترابي الذي تقيمه تونس على حدودها الجنوبية مع ليبيا، تتقدمّ، وينتظر الانتهاء منه أواخر العام الجاري 2015.
وقال وزير الدفاع: “إنّ وزارته تقوم بإنجاز 50 كيلومترا أخرى للساتر الترابي على الحدود الليبية، للانتهاء من المرحلة الأولى في ديسمبر/كانون الأول القادم، ثم يتمّ البدء في بناء منظومة إلكترونية بمساعدة الدول الصديقة.”
وأضاف، في تصريح صحفي، خلال زيارة تفقد للحدود الجنوبية، صحبة وزير الداخلية، أنّ “الساتر الترابي يهدف إلى تعطيل عمليات التهريب وخاصة السلاح، ولا يعطّل القطاع السياحي أو تربية الماشية في الصحراء.”، مشدداً بالقول: “نريده أن يكون حاجزاً منيعا ضد جميع أنواع التهريب.”
وكشف أنّ وزارة الدفاع “تستعدّ لانطلاق المرحلة الثانية من تشييد الساتر الترابي، حتى يمتدّ من المنطقة الحدودية الغربية (ذهيبة) إلى منطقة برج الخضراء، وهي آخر نقطة في الجنوب التونسي، قريبة من نطقة التقاء الحدود التونسية الجزائرية الليبية.
وبدأ مشروع الساتر الترابي في العاشر من أبريل 2015، بعد التأكد من أنّ الإرهابيين الذين يقومون بعمليات إرهابية في تونس، يتدربون في ليبيا، قبل العودة إلى تونس.
وأعلن وزير الدفاع الوطني، فرحات الحرشاني، في يوليو الماضي، ، عن قرار زيادة طول الحواجز التي تضم خنادق وستائر رملية إلى ما بعد منطقة الذهيبة بـ40 كيلومتراً، لتصبح المساحة الإجمالية 220 كيلومتراً بدلاً من 186 كيلومتراً، كانت مقررة سابقاً.
وأوضح الحرشاني، أنّ 9 شركات خاصة ساهمت في هذا العمل بهدف التسريع في إنجازه.
أعلن وزير الدفاع التونسي، فرحات الحرشاني، أنّ أشغال الساتر الترابي الذي تقيمه تونس على حدودها الجنوبية مع ليبيا، تتقدمّ، وينتظر الانتهاء منه أواخر العام الجاري 2015.
وقال وزير الدفاع: “إنّ وزارته تقوم بإنجاز 50 كيلومترا أخرى للساتر الترابي على الحدود الليبية، للانتهاء من المرحلة الأولى في ديسمبر/كانون الأول القادم، ثم يتمّ البدء في بناء منظومة إلكترونية بمساعدة الدول الصديقة.”
وأضاف، في تصريح صحفي، خلال زيارة تفقد للحدود الجنوبية، صحبة وزير الداخلية، أنّ “الساتر الترابي يهدف إلى تعطيل عمليات التهريب وخاصة السلاح، ولا يعطّل القطاع السياحي أو تربية الماشية في الصحراء.”، مشدداً بالقول: “نريده أن يكون حاجزاً منيعا ضد جميع أنواع التهريب.”
وكشف أنّ وزارة الدفاع “تستعدّ لانطلاق المرحلة الثانية من تشييد الساتر الترابي، حتى يمتدّ من المنطقة الحدودية الغربية (ذهيبة) إلى منطقة برج الخضراء، وهي آخر نقطة في الجنوب التونسي، قريبة من نطقة التقاء الحدود التونسية الجزائرية الليبية.
وبدأ مشروع الساتر الترابي في العاشر من أبريل 2015، بعد التأكد من أنّ الإرهابيين الذين يقومون بعمليات إرهابية في تونس، يتدربون في ليبيا، قبل العودة إلى تونس.
وأعلن وزير الدفاع الوطني، فرحات الحرشاني، في يوليو الماضي، ، عن قرار زيادة طول الحواجز التي تضم خنادق وستائر رملية إلى ما بعد منطقة الذهيبة بـ40 كيلومتراً، لتصبح المساحة الإجمالية 220 كيلومتراً بدلاً من 186 كيلومتراً، كانت مقررة سابقاً.
وأوضح الحرشاني، أنّ 9 شركات خاصة ساهمت في هذا العمل بهدف التسريع في إنجازه.