1 – أليس والتون (66 سنة)
وتمتلك أليس وشقيقاها وأختها في القانون “كريستي” 51% من شركة وال مارت بحوالي 11 ألف مخزن، وتبرعت أليس بـ 25 ألف دولار لحملة هيلاري كلينتون الرئاسية في 2014.
2- كريستي والتون (66 سنة)
شقيقة أليس والتون قانونا، وتبلغ ثروتها 28.9 مليار دولار، وتأتي في المركز الثاني للنساء الأغنى في العالم لعام 2015 وعام 2014 في القائمة ككل، وهي مرتبة منخفضة نسبيا عما اعتادت عليه كريستي بين النساء؛ إذ احتلت كريستي الصدارة لـ 4أعوام من بين الأعوام الستة الماضية، وورثت كريسي عن زوجها المتوفي جون والتون حصة كبيرة في متاجر تجزئة “وول مارت”، وهو المصدر الرئيس لثروتها التي ازدادت في بداية هذا العام 4 مليار دولار بعدما بلغت 36.7 مليار دولار العام الماضي، ولكن مع نهاية العام الجاري انخفضت ثروتها من 41.7 مليار دولار لتصل مؤخرا إلى 32 مليار دولار.
3- جاكليين مارس (76 سنة)
تبلغ ثروتها 22.4 مليار دولار، وتأتي في المركز الثالث للنساء الأغنى في العالم لعام 2015 والـ 19 في القائمة ككل، وتمتلك جاكلين مع شقيقيها جون وفورست شركة مارس، أكبر شركة لصناعة الحلوى؛ إذ تبلغ مبيعاتها حوالي 33 مليار دولار، وتصنع الشركة أيضا شيكولاتة سنيكرز، وميلكي، وإم أند امس، تلك الحلوى التي كانت تباع حصرا للجيوش خلال الحرب العالمية الثانية عام 1941، ولا تقتصر على صناعة الحلوى: فتنتج الأرز وأغذية الحيوانات الأليفة، والثلاثة أشقاء يديرون الشركة بعدما ورثوها عام 1999.
4- لورين جوبز (52 سنة)
5- آن كوكس تشامبر(95 سنة)
تبلغ ثروتها 18.7 مليار دولار، وتأتي في المركز الخامس للنساء الأغنى في العالم لعام 2015 والـ 25 في القائمة ككل، وتمتلك آن شركة كوكس للصناعات الأوتوماتيكية التي أسسها والدها، وفي يونيو 2015 وسعت آن اهتمامات الشركة لتهتم بانتاج الكابلات، والإعلام (صحف وإذاعة وتلفزيون) وإنتاج وحدات أوتوماتيكية للسيارات.
تبلغ ثروتها 14.7 مليار دولار، وتأتي في المركز السادس للنساء الأغنى في العالم لعام 2015 والـ31 في القائمة ككل، وتعد أبيجيل المديرة التنفيذية لشركة (الإخلاص) للاستثمار وقد حصلت على المنصب في 2014 خلفا لوالدها، وتعد الشركة هيثاني أكبر شركة للاستثمار بأمريكا، وتدير “ابيجيل” أصول مالية تبلغ 2 تريليون دولار.
7- بلاير باري أوكدين (64 سنة)
8- بولين ماكميلان كينيث (81 سنة)
9- تامارا جوستافون (53 سنة)
10- راندا ويليامز (54 سنة)
تبلغ ثروتها 5 مليار دولار، وتأتي في المركز التاسع للنساء الأغنى في العالم لعام 2015 والـ 108 في القائمة ككل، ويعد مصدر ثراء راندا الأساسي هي إدارتها لشركة أسسها والدها بها 49 ميل من خطوط أنابيب الطاقة فضلا عن محطات معالجة الغار ومرافق التخزين.