وكم إستفاقت عند الضحى أحلامي
أنّى التفتُ أراكَ أمامي
كم تمنيتُ لو نسيتكَ
كم تمنيتُ أن أقطعَ العلقة من أيامي
لكن …للسنين صوتٌ
صوتٌ يدوي كأنه صار من أنغامي
متى تحيا بك ياترى أمنياتي
متى يستقيمُ مسار حياتي
أأظل حبيسةً سجني
قل لي :
صمتك الطويل ..مايعني
الأيام لاتنظرني ..
الى متى ألهث خلفها
أمسك بكل قواي بها
وأقول لعلك … ولعلها