تستضيف دولة الإمارات قمة عالمية “قمة الإمارات لترشيد الطاقة”، بالتعاون مع “جنرال إلكتريك”، و”مؤسسة الأمير ألبرت الثاني أمير موناكو”.
وتأتي القمة بعد عام من الأزمات المتواصلة في قطاع الطاقة العالمي وحالة عدم الاستقرار التي شهدتها سوق النفط الخام، من المتوقع أن تفتح القمة آفاقاً مهمة على تحديات الطاقة الرئيسية التي يمكن أن يواجهها العالم في عام 2016.
وستقام القمة في يومي 3 و4 فبراير/ شباط في الجامعة الأمريكية بدبي، لتستضيف برنامجاً غنياً من المناقشات الحوارية والعروض التوضيحية التي يقدمها الخبراء.
وتضم قائمة المتحدثين المرموقين في القمة كلاً من الدكتور محمد أحمد بن فهد، رئيس اللجنة العليا لـ “مؤسسة زايد الدولية للبيئة”؛ والدكتورة مشكان العور، الأمين العام لـ “جائزة زايد الدولية للبيئة”، حيث سيناقشان أفكارهما المهمة بهذا الخصوص.
وتنطلق القمة تحت شعار “كفاءة الطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة: فرصة للنمو المستدام والريادة العالمية”