رساله اليك يا ادم من حواء
ان كان الغرور يملأك فهي ملكة الكبرياء
واذا كنت شمس نهارها فهي قمر ينير ظلمة ليلك في السماء ،فقد صنعت من هجرك وقسوتك وغدرك الصبر والحنان والولاء، الا تقر وتعترف أدم بأنها تستحق منك الثناء، فلولاها ما كنت كاتباا او عاالماا او حتى أمير الشعراء