أفاد نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن في اتصال هاتفي مع الرئيس الأوكراني بيترو بوروشنيكو بأن الولايات المتحدة سترسل مساعدات عسكرية إضافية إلى أوكرانيا.
وأشار بايدن إلى أن من بين المعدات المزمع إرسالها طائرات من دون طيار وسيارات مدرعة رباعية الدفع.
هذا وأعلن مسؤولون أمريكيون أن الدفعة الأولى من المساعدات الموعودة سترسل خلال أسابيع.
من جانبها ذكرت وكالة “أسوشيتد برس” أن الولايات المتحدة ستمد أوكرانيا بعدد من طائرات من دون طيار صغيرة الحجم من طراز “Raven”، إضافة إلى 230 سيارة رباعية الدفع، بما فيها 30 سيارة مدرعة متعددة الوظائف.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية أن كل المساعدات العسكرية المقمة لكييف ليست قاتلة وأن الطائرات من دون طيار لا تحمل أسلحة.
وتقدر قيمة الطائرات من دون طيار والأجهزة المتعلقة بها بـ 75 مليون دولار، فيما لم تفد مصادر رسمية أمريكية بمعلومات حول عدد السيارات وقيمتها.
يذكر أن القادة الأوكرانيين طلبوا من واشنطن مرارا تزويد بلادهم بالأسلحة من أنواع مختلفة، بما فيها ما يعرف بالأسلحة القاتلة، لكن البيت الأبيض أعلن مؤخرا أن الرئيس باراك أوباما لم يتخذ بعض قراره بهذا الشأن.
وحذرت موسكو أكثر من مرة وبمناسبات مختلفة من مخاطر تزويد سلطات كييف بالأسلحة الغربية على آفاق تسوية النزاع المسلح في جنوب شرق أوكرانيا.الولايات المتحدة سترسل مساعدات عسكرية إضافية إلى أوكرانيا.
وأشار بايدن إلى أن من بين المعدات المزمع إرسالها طائرات من دون طيار وسيارات مدرعة رباعية الدفع.
هذا وأعلن مسؤولون أمريكيون أن الدفعة الأولى من المساعدات الموعودة سترسل خلال أسابيع.
من جانبها ذكرت وكالة “أسوشيتد برس” أن الولايات المتحدة ستمد أوكرانيا بعدد من طائرات من دون طيار صغيرة الحجم من طراز “Raven”، إضافة إلى 230 سيارة رباعية الدفع، بما فيها 30 سيارة مدرعة متعددة الوظائف.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية أن كل المساعدات العسكرية المقمة لكييف ليست قاتلة وأن الطائرات من دون طيار لا تحمل أسلحة.
وتقدر قيمة الطائرات من دون طيار والأجهزة المتعلقة بها بـ 75 مليون دولار، فيما لم تفد مصادر رسمية أمريكية بمعلومات حول عدد السيارات وقيمتها.
يذكر أن القادة الأوكرانيين طلبوا من واشنطن مرارا تزويد بلادهم بالأسلحة من أنواع مختلفة، بما فيها ما يعرف بالأسلحة القاتلة، لكن البيت الأبيض أعلن مؤخرا أن الرئيس باراك أوباما لم يتخذ بعض قراره بهذا الشأن.
وحذرت موسكو أكثر من مرة وبمناسبات مختلفة من مخاطر تزويد سلطات كييف بالأسلحة الغربية على آفاق تسوية النزاع المسلح في جنوب شرق أوكرانيا.