حزيـن و الحـزن عـمره ما يروّعـنا
لو كان أبكى عـباد الله و ابكـاني
نعـاني اليـوم لين يسـيل مدمـعـنا
و بعدين نفرح و نرجع بكره نعاني
و هـكـذا ليـن دنـيــــانـا تـودّعـــنـا
ما فيه انسان عاش فْـ دنيته هاني
ليه نْـتـزاحـم و أرض الله تاسـعـنا
ليه نتخاصم مدام ان العمر فاني
اللي وقف ضدّنا واللي وقَف معنا
نظـل مهما حصـل ربـعٍ و خـلاّني