سأتكلم باللهجة العراقية العامية الشعبية مع مدعي التشيخ والشيوخية والعروبة ( شيوخ العشار العار ) ..
الله يطيّح حظكم يا شيوخ العشائر , يا وصمة العار التي ستبقى تلازمنا الى ابد الدهر ..
الله يطيّح حظكم يا جبناء و أذلاء و خونة ..
الله يطيّح حظكم يا أشباه الرجال , بل حتى أشباه الرجال تتبرأ منكم ..!
الله يطيّح حظكم يا قردة وخنازير ومسوخ , وعملاء واراذل القوم …!
الله يطيّح حظكم يا من لا أتشرف – أنا المرأة العراقية العربية – بكم , و لا أقبل ابداً بأن يقال : ( انه يوجد شيوخ عشائر في العراق ) .. !
انني توقعت بعد تصريحات حسن زاده القائلة (( على شيوخ العشائر العراقية ان تترك العقال العربي وتترك الجاهلية , و تترك العرب )) انني توقعت بعد هذه التصريحات ان تقوم الدنيا و لا تقعد , وتعقد المؤتمرات , واللقاءات والحوارات , والندوات , والمحافل , و سيضج شيوخ العشائر العراقية ضجيجاً وسيسرجوا خيولهم , و يلقنوا هذا الكلب درساً قاسياً لا أقل مؤتمرات على الفضائيات , ويستنكروا تصريحاته , ويصفونها بـكذا وكذا … !
ولكن يظهر ان الرجل ضابط الشغلة على كولة أهلنا ( صدر و أخير ) ولذلك صرّح بملئ الفم …
الله يطيّح حظكم وصبغكم يا خونة و يا منافقين , ويا دجالين و يا كلاب و ارجاس وانجاس وطايحين حظ وصبغ ..!!
والله ومن الان وصاعداً أي واحد يكول لمنتهى الحسيني : (( يوجد شيوخ عشائر في العراق الا بالـ( …. ) على ( …… )