عندما يمر طيفه أمامي،،
أو يذكر هواه قلبي،،
تنهمر دموعي رغماعني،،،
ويعزف فؤادي لحن حزني دون وتر،،
أتوه في ميادين ألمي ،،أبحث عن هويتي،،
فيتوقف بي الزمن !!
و يراودني الحنين إليه فأغرق في بحر الشجن،،
اتلاطم بين امواج شوقي في ظلمة ليلي،،
انقب عن مرسى لجرحي،،
لكنها ليلة كحيلة غاب عنها القمر،،
فكيف اشق طريقي وانجو من وحل وجعي؟؟
هل سيظهر بالسماء نجم ينير دربي؟؟
ام أظل أحتضر صمتا حتى يرميني بحري
رمادا على أي شط!!!
وتكون هذه نهايتي،،
وهذا ما ارتضاه لي قدري!