وقفت ع شرفة الواقع اتأمل امنياتي

وقفت ع شرفة الواقع اتأمل امنياتي   
وهي تجتمع في بيتاً صغير يملؤه حباًً كبير
وسعاده تسع الكون.. 
لاادري عقب هذا الواقع المرير ..
هل ستحقق امنياتي او سأظل لاحلامي اسير ..
مابيني وبين السعاده كالذي بين المبصر والضرير…
هل سيأتي يوما واسعد هل سيكون للسعاده 
ذات يوم ضمير….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *