ولـــكـــن!
كياني بسمتي شوقي تشتت ..
ومذ شلَّ دموع العين فُتت ،،،
عرين العشق في ذاتي وكُلّي
مذ استجدا سماء الغدر غُثّت ،،
بخيلَ الحُبِّ أينَ الصِّدقُ باتَ ؟!
بليد الحسِّ أنفاسي تردّت ..!
علمَ اللهُ كم ثقتي كفيفه ……..!
وكم كم كم لسوءِ الظنِّ ردّت ،،
بذلت الغالي والرّخيصُ فورا ..
ينابيع الوفا فاضت وكفّت ،،،،!
ولكن الّذي فضّلتُ خانَ ……..
جزاءُ الغدرِ هذي النفسُ عفّت ..