لولا (خطة فك العقرب) لضاعت مصر

 دعونا نستمع قليلا لكلمات من القلب. ﺃﻣﺮﻱ إلى اﻟﻠﻪ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻺﻓﺼﺎﺡ.
ﻛﻢ ﻗﻠﺖ ﻟﻜﻢ إن ﻣﺼﺮ ﻓﻲ ﺃﻳﺪا ﺃﻣﻴﻨﺔ ٠٠ ﻛﻢ ﻗﻠﺖ ﻛﻞ ﺷﺊ يتم ﺑﺘﺨﻄﻴط.
 ﻛﻢ ﻗﻠﺖ ﻻﺗﻈﻠﻤﻮﺍ ﻃﻨﻄﺎﻭﻱ . وﻻﺗﻈﻠﻤﻮﺍ ﺷﻔﻴﻖ . وإن ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻻﻳﺨﻮﻥ .
 ﺟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﻫﻮ ﻣﺼﺮ . ﺣﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﺘﻌﺮﻓﻮﺍ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺷﺮﺕ ﻟﻬﺎ
ﻛﺜﻴﺮﺍ  !!!فقد أكون قرأت أو حللت أكثر.فلن أقول أبداﺃﻧﺎ ﺃﻋﺮﻑ ﺃﻛﺘﺮ
ولكن ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻌﺮﻑ ﻋﻦ ﺧﻄﻪ ﻓﻚ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ؟؟ ﺍﻟﺘﻰ ﻗﺎﺩﻫﺎ ﺭﺟﺎﻝ ﻣﻦ أﺟﻞ
 حماية ﻣﺼﺮ.ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺣﻤﻮﺍ ﻣﺼﺮ ﻭﺿﺤﻮﺍ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ.
 ﺣﺘﻰ ﺑﺴﻤﻌﺘﻬﻢ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﺼﺮ
البداية في ﻳﻮﻡ 20 ﺍﺑﺮﻳﻞ 2012 ﺗﻢ ﺭﺻﺪ 
*الرﺳﺎلة الأولى ﻣﻦ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﻠﻪ ﺗﻤﺎﻡ
ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺟﺎﻫﺰ ﻭﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻗﺎﺭﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ﻣﻦ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﺼﻌﻴﺪ
ﻭﺍأﻫﻞ ﺳﻮﻑ ﻳﺤﻀﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻭﻗﻄﺮ. ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺎﻥ الرسالة ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺤﻼﻝ ﺑﺴﻴﻨﺎﺀ.ﻭﺻﻠﺖ الرسالة أﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ “طنطاوي” ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺷﻔﻴﻖ ﻣﻮﺟﻮﺩ
معه .ﻘﺮأ ﺳﻴﺎﺩة ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟة ﻭﻗﺎﻝ للفريق..أﺣﻤﺪ ﺷﻔﻴﻖ
أﻧﺖ ﻣﻌﺰﻭﻡ في ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺩﻩ؟ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ.. أﺣﻤﺪ ﺷﻔﻴﻖ ﻓﺮﺡ أﻳﻪ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ “طنطاوي” ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ الإﺳﻼﻣﻴﻪ ﻋﺎﻣﻠﻪ ﻓﺮﺡ .
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ.. أﺣﻤﺪ ﺷﻔﻴﻖ. ﻭأﻧﺎ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ. ﻓﻀﺤﻚ سيادة ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﻻ
ﻓﻴﻪ ﻟﻌﺐ ﻛﺒﻴﺮ ﻳﺤﺪﺙ ﻋﻠﻰ أﺭﺽ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ ﻭﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﻮﺿﻊ ﺧﻄﻴﺮ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ ﻣﺮﻫﻖ والشرطة ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺗﺤﻤﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮ
ﻭﺟﺎﺀﺕ الإﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻭﺍﻟﻜﻞ أﺻﺒﺢ ﻳﻨﺘﻈﺮ النتيجة في ﻟﻴﻠﻪ الإﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ. أﻋﻠﻨﺖ ﺟﻤﺎﻋﻪ إﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻓﺮﺯ الأﺻﻮﺍﺕ ﺑﺴﺎﻋﺘﻴﻦ ﻓﻮﺯ. ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺮﺳﻰ ﻭأﻋﻠﻨﺖ قناة الخنزيرة ﻧﻔﺲ النتيجة .. ﻄﺒﻌﺎ فهي ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻭﺍﻟﻀﻼﻝ
ﻭﺭﺻﺪ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻫﺬﻩ الرسالة …
ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺟﺎﻫﺰ ﻭﻧﺤﻦ في ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ في المدينة الرشيدة (ﺳﻴﻨﺎﺀ )
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﻣﺼﺮ أﺻﺒﺤﺖ في ﻧﺎﺭﻳﻦ .. ﺷﻔﻴﻖ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﺎﺋﺰ ﺑﻜﻞ ﺟﺪﺍﺭﻩ
ﻭﻓﺎﺭﻕ 750 أﻟﻒ ﺻﻮﺕ .. ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺳﻮﻑ ﺗﺤﺮﻕ ﺍﻟﻜﻞ …ﺣﻀﺮ الفريق” ﺷﻔﻴﻖ” ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺀ. “ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺴﻴﺴﻰ.”ﻭﻛﺎﻥ أﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺮﺍﻩ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺷﻔﻴﻖ
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ أﻧﺖ ﻓﺎﺋﺰ ﻳﺎ ﺷﻔﻴﻖ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺼﺮ ﺳﻮﻑ ﺗﺤﺘﺮﻕ
ﻭﺍﻟﻮﺿﻊ ﺧﻄﻴﺮ ﺟﺪﺍ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺴﻰ عندي اقتراح ﻧﺆﺧﺮ النتيجة ﻭﻧﻨﺘﻈﺮ
ﻭﺟﺎﺀﺕ رسالة أﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭﻟﻜﻦ خطيرة ﺟﺪﺍ
ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻤﺎﺫﺍ الانتظار العروسة موجودة ( أي ﺳﻴﻨﺎﺀ ) ﻭأﻫﻞ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﺣﻀﺮﻭﺍ ﻛﻠﻬﻢ ﻭﻋﺪﺩﻫﻢ ﻛﺒﻴﺮ ﺟﺪﺍ ﻭﻛﻠﻬﻢ ﺑﻤﻼﺑﺲ ﺍﻟﻔﺮﺡ
( ﻣﻼﺑﺲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺗﻌﻨﻰ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ العسكرية ﻭﻣﻌﻬﻢ الأسلحة ) ﻭﻛﻠﻪ ﺗﻤﺎﻡ
ﻛﺎﻧﺖ الرسالة الثانية ﺻﺒﺎﺣﺎ . ﻓﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﺷﻔﻴﻖ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺗﻌﺎﻝ ﺣﺎﻻ
ﻭأﻋﻄﺎﻩ الرسالة ﻓﻘﺎﻝ ﺷﻔﻴﻖ.. أﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﻋﻠﻰ استعداد أﺑﺪﺍﺍ أﻥ ﻗﻄﺮﻩ ﺩﻡ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﻦ أﻯ مصري لينزف ﻣﻦ أﺟﻠﻰ. أﻋﻠﻦ ﻓﻮﺯ ﻣﺮﺳﻰ.
ﻭﻟﻜﻦ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ( ﻥ ) ﺍﻟﻮﺍﻗﻒ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻣﺒﻌﺜﺮ والشرطة ﻟﻴﺴﺖ موجودة ﻫﻢ ﻣﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﺟﻴﺪﺍ ﻟﻨﺎ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻮﻣﻬﻢ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﻭﺍﻟﺤﻞ أﻳﻪ ؟؟
ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ( ﻥ ) ﻗﺎﻝ أﻧﺘﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻭﺭﻗﻪ محروقة ﻭﻻﺑﺪ ﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﻭﺟﻪ ﺟﺪﻳﺪ ﻧﻀﻌﻪ أﻣﺎﻣﻬﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻻﺷﺎﺭﻩ ﻟﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﻨﺎ ﺭﻭﺡ ﻭﺟﺴﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﻧﻀﻌﻪ 
ﻋﻠﻰ أﻧﻪ ﻣﻌﻬﻢ ﻭقريب ﻣﻨﻬﻢ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤشير “طنطاوي”..أذن.ليكن. ﺍﻟﺴﻴﺴﻰ
ﻓﻘﺎﻝ ( ﻥ ) ﺻﺢ ﺍﻟﺴﻴﺴﻰ .. ﻣﻮﺍﻓﻘﻮﻥ. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ الطنطاوي الخطة هي
أﻭﻻ ﻧﻌﻠﻦ ﻓﻮﺯ ﻣﺮسى.
2/ ﻧﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻭﻃﻬﻢ.
3/ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ العسكري ﻛﻠﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﻘﺪﻡ استقالته.
4/ﻧﻤﺴﻚ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺑﺮﺟﺎﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﻇﻬﻮﺭﻫﻢ.
5/ ﻧﻔﻀﺢ أﻋﻤﺎﻟﻬﻢ في الإﻋﻼﻡ ﻛﻠﻪ أﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﻌﺐ.
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ الذي ﻻ إﻟﻪ إﻻ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺳﻮﻑ ﻳﻔﺮﻡ الإﺧﻮﺍﻥ ﻗﺒﻞ انتهاء
ﺳﻨﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺣﻜﻤﻬﻢ..
ﻓﻘﺎﻝ ﺷﻔﻴﻖ أﻧﺎ ﺳﻮﻑ أﺳﺎﻓﺮ لأنهم ﺳﻮﻑ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮﻥ سجني بأي ﻃﺮﻳﻘﻪ.
ﻓﻘﺎﻝ ( ﻥ ) ﺳﻮﻑ ﻧﻜﻮﻥ ﻋﻠﻰ اتصال ﺩﺍﺋﻢ ﻓأﻧﺖ عسكري مصري ﺷﺮﻳﻒ
ﻭأﺩﻯ ﻟﻪ التحية العسكرية .. ﺑﻜﻰ ﺷﻔﻴﻖ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﻜﻢ ﻭﻳﺤﻤﻴﻜﻢ
ﺟﺎﺀﺕ رسالة أﺧﺮﻯ أﺧﻄﺮ ﻭﻫﻰ .
إﺫﺍ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻟﻢ ﻳﻌﻠﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺳﻮﻑ ﺗﺤﻀﺮ ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ﻛﻠﻬﻢ إﻟﻰ القاهرة.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ النتيجة ﺳﻮﻑ ﺗﻌﻠﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻔﻮﺯ ﻣﺮﺳﻰ.
ﻭﺟﺎﺀﺕ إشارة ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ الميداني ﺗﻘﻮﻝ ﻳﻮﺟﺪ أﺷﺨﺎﺹ ﻏﺮﺑﺎﺀ ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﺑﻘﻮﻩ ﻣﻮﺟﻮﺩﻳﻦ في ﺭﻓﺢ ﻭﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ ﻭﺟﺒﻞ ﺍﻟﺤﻼﻝ.
ﻫﻞ ﻧﺘﺪﺧﻞ أﻥ ؟؟ ﻻﻻﻻ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺩ ..
ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ العسكري ﺷﺮﺡ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻛﻠﻪ ﻟﻬﻢ ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ
ﻓﻮﺯ ﻣﺮﺳﻰ ﺳﻮﻑ ﻳﺮﻳﺢ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﻳﻌﻄﻰ ﻟﻨﺎ ﻓﺮﺻﻪ للنجاة ﺑﻤﺼﺮ ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺀ
ﺗﻤﺎﻡ ﺗﻤﺎﻡ. ﺗﻢ إﻋﻼﻥ ﻓﻮﺯ..المعزول..محمد ﻣﺮﺳﻰ ..
رسالة ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﻃﺮ إﻟﻰ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺸﻌﻞ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻣﻨﺎ
أﻣﺎ ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ﺧﻠﻴﻬﻢ ﻋﻠﻰ استعداد لان ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﻢ أﻣﺎﻥ…
الأﺧﻄﺮ ﺧﻄﺘﻬﻢ التي أﺣﺮﻗﺖ.. ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ.
(ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ) ﻫﻢ ﻣﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﻣﻦ ﺣﻤﺎﺱ ﻭأﻧﺼﺎﺭ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ ﻭﺍﻟﻘﺴﺎﻡ ﻭأﻧﺼﺎﺭ الشريعة ﻭﻣﻘﺎﺗﻠﻮا النصرة. ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺪﺩﻫﻢ في ﺳﻴﻨﺎﺀ حوالي 15 أﻟﻒ ﺣﻀﺮﻭﺍ ﻣﻦ الأﻧﻔﺎﻕ.
ﻭﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﻏﻴﺮ 23 أﻟﻒ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ
ﻭﺗﻢ ﺗﺴﻠﻴﺤﻬﻢ أﻳﻀﺎ.وإﺫﺍ ﺗﻢ إﻋﻼﻥ ﻓﻮﺯ ﺷﻔﻴﻖ ﻛﺎﻥ انفصال ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻋﻦ ﻣﺼﺮ..
ﻭإﻋﻼﻥ الدولة الإﺳﻼﻣﻴﻪ ﻭإﻧﻔﺼﺎﻝ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ. ﻭإﻋﻼﻥ أﻣﺎﺭﻩ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ التابعة
 للدولة الإﺳﻼﻣﻴﻪ. بل وإﺣﺮﺍﻕ القاهرة وإسكندرية ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻓﻴﻬﻢ.ﻭإﻋﻼﻥ إﻧﻬﺎ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺣﺮﺏ أﻫﻠﻴﻪ.إﺣﺮﺍﻕ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﻭﺍﻟﻜﻨﺎﺋﺲ التابعة للحكومة حتى الأزهر
لأﻧﻬا أﻣﺎﻛﻦ للطغاة .. ويكون ﻛﻞ ﻧﺴﺎﺀ ﻭأﻃﻔﺎﻝ ﻣﺼﺮ ﺳﺒﺎﻳﺎ ﺣﻼﻝ ﺑﻴﻌﻬﻢ ﻓﻰ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﻌﺒﻴﺪ إﻟﻰ أﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﺠﻤﺎعة..ﻛﺎﻥ ﻳﻮﺟﺪ 3 ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﻗﻄﺮﻳﻪ واثنان ﻣﻦ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻋﻠﻰ أﺗﻢ الاستعداد في ﺍﻟﺘﺤﺮﻙ ﻧﺤﻮ ﻣﺼﺮ ﻭﺑﻬﻢ ﻣﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﻭأﻣﻮﺍﻝ ﻭﺳﻼﺡ ﺣﺎﻝ ﻓﻮﺯ ﺷﻔﻴﻖ
ﻫﺬﻩ هي المؤامرة التي ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻮﻑ ﺗﻨﻔﺬ في ﺣﺎﻝ ﻓﻮﺯ ﺷﻔﻴﻖ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺿﺤﻮﺍ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ ﻣﻦ أﺟﻞ إﻧﻘﺎﺫ ﻣﺼﺮ.
ﻭﻫﻢ ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ..طنطاوي ..ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ.. ﺷﻔﻴﻖ ..سيادة .ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﻴﺴﻰ
ﻭ ( ﻥ ) ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ وباقي ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺸﺮﻓﺎﺀ
ﺗﺤﻴﻪ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻌﺐ ﻣﺼﺮ
ﻭﺑﻜﻞ أﺳﻒ ﺗﺠﺪ الآن ﻣﻦ ﻳﻄﺎﻟﺐ ﺑﺮﺟﻮﻉ إﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﻣﺮﻩ أﺧﺮﻯ
ﺑﻌﺪ إﺳﺘﻼﻡ ﻣﺮﺳﻲ الأﻫﻄﻞ ﻛﺮﺳﻲ الرئاسة .. ﺏ 3أﻳﺎﻡ ﺟﺎﺀﺕ ﻫﺬﻩ الرسالة ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬم إﻟﻰ العودة.. ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻟﻜﻢ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻣﻌﺎﻛﻢ..ﻭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺮﺩ ﻟﻦ ﻳﻐﺎﺩﺭ أﺣﺪ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﻟﺮأﺱ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺳﻮﻑ ﺗﺬﺑﺢ … ﻳﻘﺼﺪ
ﻗﺎﺩﺓ ﻭﺯﺍﺭة ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻭﻓﻌﻼ ﺗﻢ ﻋﺰﻝ.. ﺍﻟﻤﺸﻴﺮ ﺍﻟﻄﻨﻄﺎﻭﻱ ﻭﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ..ﺳﺎﻣﻲ ﻋﻨﺎﻥ ﻭﺑﻌﺾ ﻗﺎﺩة ﺍﻟﺠﻴﻮﺵ
*الرسالة الثانية
ﻟﻢ ﺗﺼﻠﻨﺎ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺧﻴﺮ ….ﻳﻘﺼﺪﻭﺍ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﻣﺼﺮﻳﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﺤﺮﻛﻮﺍ
ﺑﺤﺮﻳﻪ تامة ﻋﻠﻰ أﻧﻬﻢ ﻣﺼﺮﻳﻴﻦ الجنسية …. ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺩ ﺳﻮﻑ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﺪﻋﻮﺍﺕ ﻟﻜﻢ ﻳﻮﻡ 2أغسطس 2012 ﻭﻫﻲ ﺣﻮﺍﻟﻲ 30 أﻟﻒ ﺩﻋﻮﺓ
ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﻌﻨﺎ ﻟﺤﻴﻦ الحاجة
أﺗﺼﻞ ( ﻥ ) ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺑﺎﻟﻔﺮﻳﻖ ﺷﻔﻴﻖ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺗﺤﺮﻙ الأﻥ ﻭﻓﻌﻼ ﺗﺤﺮﻙ سيادة الفريق ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ إﻟﻰ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﻭﺷﺮﺡ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺛﻢ إﻟﻰ
ﺍﻟﺼﻴﻦ ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ الجنوبية والسعودية ﻭالأﻣﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻜﻮﻳﺖ
ﻭأﺗﺼﻞ ﺑﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻜﻞ ﻧﺤﻦ ﻣﻌﻜﻢ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺍﻧﺎ ﻧﺤﻦ ﻧﺤﺐ ﻣﺼﺮ
ﻓﺠﺎﺀﺕ رسالة ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ.أحمد ﺷﻔﻴﻖ. ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﻔﺮﻋﻮﻥ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﺘﻤﺜﺎﻝ ﺍﻟﻤﻜﺴﻮﺭ
ﻭﻭﺻﻠﺖ الرسالة إﻟﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ. ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ السيسى ﻭﻗﺎﻝ الآن ﻧﺒﺪأ ﺑﺨطة حماية ﻣﺼﺮ ﻭﻛﺎﻧﺖ الأﺷﺎﺭﻩ ﻫﻲ ﺣﻀﻮﺭ..محمد ﻣﺮﺳﻲ
هذا الأﻫﻄﻞ أﻭﻝ ﻋﺮﺽ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﻓﻲ ﺣﻀﻮﺭ السيسى ﻭﺍﻟﻘﺎﺩة ﺍﻟﺠﺪﺩ
ﻫﻲ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻭﻫﻲ ﻣﺮﺍﻗﺒﻪ إﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ 24ﺳﺎﻋﻪ ﻭﻭﺻﻠﺖ رسالة ﻣﻦ اوباما..إﻟﻰ ﻣﺮﺳﻲ العميل الخائن ﻳﻘﻮﻝ له ﻓﻴﻬﺎ أﻧﺖ ﻣﺮﺍﻗﺐ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺣﺠﺮة ﻧﻮﻣﻚ ﻓأﺣﺬﺭ.ﻭﻣﻦ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺮﺳﺎلة كانت ﺣﻴزﺑﻮﻥ أﻣﺮﻳﻜﺎ “أﻥ ﺑﺎﺗﺮﺳﻮﻥ”..ثم ﺟﺎﺀ ﻭﻓﺪ ﻣﻦ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻋﻠﻰ أﻧﻬﻢ ﻭﻓﺪ ﺗﺠﺎﺭﻱ ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻓﻲ الحقيقة ﺭﺟﺎﻝ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻭﺑﺤﺜﻮﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻛﻴﻒ ﻳﺮﺍﻗﺐ..محمد ﻣﺮﺳﻲ.
 ﻭﻟﻢ ﻳﺠﺪﻭﺍ ﺷيئا..ثم ﺗﻢ ﺭﺻﺪ اجتماع ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺎﻃﺮ ﻭأﻟﺘﺮاﺱ ﻭﺑﻼﻙ ﺑﻠﻮﻙ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺸﻄﺎﺀ . ﻭﻣﺬﻳﻊ الخنزيرة ﻭﻃﺎﺭﻕ الخولي
ﻭﺗﻢ إﻋﻄﺎﺀ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﺒﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﻫﻮ حوالي 100 أﻟﻒ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﻃﺎﺭﻕ ﺍﻟﺨﻮﻟﻲ  ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ المائة أﻟﻒ ﺩﻭﻻﺭ ﻭأﻋﻠﻦ انشقاقه ﻋﻦ 6إﺑﻠﻴﺲ
ﺗﻢ ﺭﺻﺪ اجتماع ﺑﻴﻦ ﺷﻴﻄﺎﻥ الإخوان الكبير.ﺧﻴﺮﺕ الشاطر ومرسي الأﻫﻄﻞ ﺑﺴﺒﺐ رسالة ﺟﺎﺀﺕ ﻣﻦ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﺗﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺗﺤﺮﻙ ﻗﺮﻳﺐ ﺿﺪ الإﺧﻮﺍﻥ
ﻓﻘﺎﻝ ﻣﺮﺳﻲ الأﻫﻄﻞ.لا تخاف السيسى ﻣﻌﻨﺎ ﻭﻟﻦ ﻳﺘﺨﺎﺫﻝ ﻋﻦ ﺣﻤﺎﻳﺘﻨﺎ
ﻓﻘﺎﻝ ﺑﺪﻳﻊ ﻟﻠﺸﺎﻃﺮ ﺟﻬﺰ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﺼﻌﻴﺪ ﻟﺤﺮﻕ ﺍﻟﻜﻨﺎﺋﺲ ﻭﻗﺘﻞ الأﻗﺒﺎﻁ لان ﺣﺮﻛﻪ ﺗﻤﺮﺩ أﺷﻌﻠﺖ ﺣﻤﺎﺱ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻭﺳأﻟﻪ” ﺧﻴﺮﺕ “ﻣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺪﻳﻊ 
29 يونيو.ﻭﺩﻩ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ السيسى ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ ﻓﻲ 28 يونيو..ﻭﻛﺎﻥ ﺭﺩ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ 30 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻓﻲ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﻣﺼﺮ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﺮﺳﻲ الفريق السيسى ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ أﻧﺖ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻊ ﻣﻴﻦ ﻓﻘﺎﻝ السيسى ﻣﻊ أﺑﻨﺎﺀ ﺑﻠﺪﻱ
ﺟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﻟﻴﺲ ﺧﺎﺋﻦ ﻓﺎﻟﺠﻴﺶ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﻓﻘﺎﻝ ﻣﺮﺳﻲ الأﻫﻄﻞ ﻟﻨﺎ 20 إلف ﻣﺴﻠﺤﻴﻦ ﺳﻮﻑ ﻧﻌﻤﻞ ﻣﺬﺍﺑﺢ ﻟﻠﺸﻌﺐ
ﻓﻘﺎﻝ الفريق السيسى ﻭﻧﺤﻦ ﺳﻮﻑ ﻧﺴﺤﻘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺠﺰﻡ ﻭأﻧﺖ أﻭﻟﻬﻢ
أﺫﺍﻋﺖ الجزيرة ﻓﻲ ﻳﻮﻡ 30/6إﻥ ﻣﺮﺳﻲ ﺗﻢ ﺧﻄﻔﻪ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺳﻮﻑ ﻳﻘﻮﻡ ﺑإﻧﻘﻼﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺗﻢ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺳﻲ ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ أﻣﻦ ﻭأﻋﻠﻦ ﺑﻮﺗﻴﻦ إﻧﻬﺎ ﺛﻮﺭﻩ ﻣﻦ أﺟﻞ الحرية ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻣﻊ ﺷﻌﺐ ﻣﺼﺮ
ﻭأﻋﻠﻦ ﺣﺎﻟﻪ الطوارئ ﺍﻟﻘﺼﻮﻯ ﻓﻲ ﺭﻭﺳﻴﺎ.
(قردوخان)التركي أﻋﻠﻦ ﻣﺴﺎﻧﺪﻩ ﻣﺮﺳﻲ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺗﻤﻠﻚ ﺗﺮﻛﻴﺎ
ﻭﻗﻄﺮ أﻋﻠﻨﺖ أﻧﻬﺎ ﻣﻊ الشرعية ﻭﻭضعت 2 ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﺴﺎﻋﺪة الجماعة ﻭأﻋﻮﺍﻧﻬﻢ ﻭﻗﺎﻝ اوباما ﻛﻞ أﺣﺮﺍﺭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻳﺴﺎﻧﺪﻭﻥ الجماعة ﺿﺪ الإﻧﻘﻼﺏ..ﻭﻓﻲ ﻫﺬﻩ الأﺛﻨﺎﺀ ﺗﺤﺮﻙ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﺒﺮ ﻣﻦ أﺭﺽ ﻣﺼﺮ ﻭﺗﻢ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﻣﻦ ﺣﻤﺎﺱ ﻭأﻧﺼﺎﺭ الشريعة ﻭﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ
ﻭﻋﻠﻰ 90 ﺳﻮﺭﻱ ﻣﻨﻀﻤﻴﻦ للجماعة ..ثم ﻗﺎﻣﺖ الثورة ﻭﺟﺎﺀﺕ ﺑﻨﻮﺭ ﺟﺪﻳﺪ
ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ استعداد أﻥ ﻳﻀﺤﻮﺍ بأرواحهم ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﺼﺮ ﻭﺷﻌﺐ ﻣﺼﺮ..حتى لا تضيع بلادنا..
*أتوقف هنا لأقول لكم تخيلوا وأجيبوني ماذا ﻠﻮ إن الثورة ﻟﻢ ﺗﻨﺠﺢ ؟
 لم أسمع ردكم سأجيب نيابة عنكم .ﻛﺎﻥ ﻛل ﻗﺎﺩة ﺍﻟﺠﻴﻮﺵ سيتم إعدامهم
*ﻛﺎﻥ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮﻩ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﺼﺮﻱ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻛﻤﺎ ﻗﺎلها الملعون. ﺧﻴﺮﺕ ﺍﻟﺸﺎﻃﺮ. وإﻥ ﺑقى بعدها 80 ﻣﻠﻴﻮﻥ سيخافون  ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ الأﺷﺎﺭﻩ ﺑإﺻﺒﻌﻬﻢ إﻟﻰ ﺍلإﺧﻮﺍﻥ الملاعين.لعنة الله عليهم إلى يوم الدين.
*ﺗﺤﻴﻪ ﻟﻠﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺿﺤﻮﺍ ﺑﺪﻣﺎﺋﻬﻢ ﻭﺳﻤﻌﺘﻬﻢ ﻣﻦ أﺟﻞ حماية ﻣﺼﺮ ﻭﺷﻌﺒﻬﺎ
ﺗﺤﻴﻪ للأجهزة التي أﺩﺍﺭﺕ ﻣﺼﺮ ﻣﻦ 11 ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ 2011 ﻭﺣﺘﻰ ﺗﻮﻟﻰ المشير/عبد الفتاح ﺍﻟﺴﻴﺴﻰ الرئاسة…وﺗﺤﻴﻪ ﻟﻠﺠﻨﻮﺩ المجهولين حتى الآن الصقور الذين ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭ..تحيه لخير أجناد الأرض..جيشنا العظيم.جيش العزة والكرامة والمجد والنصر والعبور في شهر نصرهم.شهر استرداد الأرض .
(إنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) وحان الوقت يا أهل مصر للعمل والصبر والمساندة .لكي نرد الجميل. ﺗﺤﻴﺎ ﻣﺼر.ﺗﺤﻴﺎ ﻣﺼﺮ.ﺗﺤﻴﺎ ﻣﺼر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *