تب موقع “فوينويه أوبوزرينيه” المتخصص بالقضايا العسكرية أن الطيران الروسي قتل بقذيفة واحدة 22 قياديا في “جبهة النصرة” خلال اجتماع لهم في منطقة ظنوا أنها بعيدة عن الأنظار.
وأشار الموقع إلى أن الأنباء التي حصلت عليها الاستخبارات العسكرية الروسية قبل الضربة، تلقتها من عناصر في تنظيم ما يسمى بـ”أحرار الشام”، وأن الضربة نفذت في الـ10 من أبريل الجاري في محيط بلدة جسر الشغور في محافظة إدلب شمال غرب سوريا.