أعلنت جماعة “ولاية سيناء”، التي كانت تحمل اسم “أنصار بيت المقدس” قبل مبايعتها لـ”داعش”، الجمعة، مسؤوليتها عن هجمات وقعت في محافظة شمال سيناء وأسفرت عن مقتل ضابط بالجيش و14 جندياً واثنين من المدنيين.
وقالت “ولاية سيناء”، في بيان نشر في حساب ينشر بياناتها على “تويتر”، إن مسلحيها استعملوا القذائف الصاروخية وأسلحة أخرى في الهجمات التي وقعت أمس الخميس، وأبرزت التحديات الأمنية التي تواجه الحكومة رغم أنها تشن واحدة من أقسى الحملات على المتشددين في تاريخ البلاد.
وأكد بيان الجماعة أن الهجمات استهدفت سبعة حواجز أمنية على الطريق الساحلي بين مدينة العريش (عاصمة شمال سيناء) ومدينة رفح الحدودية مع قطاع غزة.