بوابة العرب اليوم
لا أخشى سوى الله ولاأدفن رأسى فى الرمال كما يفعل النهام لإنى مصرية وأفتخر لذا دعونى أنقل لكم ..أسرار مؤامرة قطر لضرب”قناة السويس”.. الدوحة عرضت 3 مليارات دولار لشق قناة ملاحية إسرائيلية.. فكرة المشروع بدأت منذ عهد “حمد بن خليفة” للأنتقام من مبارك لرفضه الأعتراف بإنقلاب “الأمير الوالد”لذا وجدنا وسنجد من يتحدث عن
إعلان ” إسرائيل” بدء العمل في قناة بن جورين القناة البديلة ل قناة السويس”وذلك بعد توقيع السيسي على اتفاقية نقل السيادة على جزيرتي تيران وصنافير للسعودية وذلك بعد تحول ممر تيران لممر دولي
*كانت تقارير عبرية سابقه قد ذكرت أن السلطات “الإسرائيلية” تخطط لإنشاء قناة تربط بين البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط. حيث أوضح مهندسون “إسرائيليون” أنه بإنشاء قناة تربط بين البحرين الأحمر والمتوسط تصبح منافسة لقناة السويس حيث إن المسافة بين إيلات والبحر المتوسط ليست بعيدة وتشبه تمامًا المسافة التي أخذتها قناة السويس لوصل البحر الأحمر مع البحر الأبيض المتوسط…وستقوم “إسرائيل” إذا شقت القناة من إيلات على البحر الأحمر إلى البحر الأبيض المتوسط بخفض المسافة التي تجتازها السفن في قناة السويس إلى البحر الأبيض المتوسط. وأضافت المصادر أن “إسرائيل” ستحفر قناتين مستقلتين واحدة من البحر الأحمر إلى المتوسط، والثانية من المتوسط إلى البحر الأحمر أختصارا للوقت …وتنوي “إسرائيل” إقامة فنادق ومطاعم ونوادي سهر ليلية على القناة المعلن عنها ..
وردى المختصر المفيد على الملمحين لقناة “بن جوريون”لإثارة الرأى العام
أولا إعلان إسرائيل وعملائها عن هذا المشروع الأن له مدلول يعبر عن تعاظم قوة مصر لذا تسعى لإثارة الشارع والبلبه.
ثانيا: أعلانهم يذكر أن ذلك سيتم بعد تحول ممر تيران لممر دولي علما بأن مصر أصبحت لها السيادة على المياة الدوليه بالبحر الأحمر بعد خروج الجزيرتين من أتفاقية كامب ديفيد وهذا يعبر عن القلق الإسرائلى من تعاظم قوة مصر.
ثالثا تلك القناة مشروع عملاق يستغرق وقتا طويلا وأموال بأرقام فلكيه لا يضخها اليهود مهما كانت إلا من خلال تمويل خارجى والأشارة هنا لدويلة قطر الذى أصبح “تميم أبن موزه “يستنزف ثروات الشعب القطرى لتثبيت حكمه وتوفيرملاذ أمن له فى إسرائيل فى حال الأنقلاب عليه.
رابعا لو تم ذلك المشروع تخضع كل السفن العابره للتفتيش والأجراءات الأمنيه والرسوم التى تقرها مصر.
خامسا : ليس كل مايقال لأهداف يدخل حيز التنفيذ الحقيقى
سادسا: إن حروب الجيل الخامس والسادس أصبحت تعتمد على غسل العقول وتشويش الفكر وزرع التشكيك والتخوين لكى تقسم الدول نفسها بنفسها مع زرع الطائفيه
