دعيني أكتب العنوان لا أكثر
و أبدأ حصتي الأولى من الشفتين
و النهدين لا أكثر…
و أجري خلف أحلامي
كطفل عابث مغتر…
يخربش كل زاوية
و يكسر كوب قهوته إذا يضجر…
دعيني أحتسي من فيك
أحلى بسمة تذكر…
و أحملها بذاكرتي
و أحفظها بأعماقي
ليوم عاصف صرصر…
فهذا كل ما أرجوه من دنياي لا أكثر
فهل سأفوز سيدتي
لأصبح شاعرا آخر ؟!!