قال عضو البرلمان المصري مرتضى منصور، إنه من أوائل النواب الذين رفضوا دستور 2014، مطالبا بإلغائه ، مع تأييده التعديلات الحالية.
وقال منصور خلال الجلسة العامة للبرلمان المصري، اليوم الأربعاء، إن الدستور الحالي يتضمن تضاربا بين السلطات، مشيرا إلى أن التعديلات المقدمة بها إيجابيات كثيرة خاصة فيما يتعلق بالمرأة وتمثيلها النيابي ودورها الظاهر في ثورة 1919 و30 يونيو، ليواصل مرتضى منصور حديثه ضاحكا: “أنا مليش أفلام.. أنا مليش أفلام”.
وطالب منصور أيضا بعودة وزير الإعلام مرة أخرى؛ للعمل مع نقابة الصحفيين والإعلاميين، خاصة أن الهيئات لا تؤدي الدور المنوط بها.