أعلن نادي القضاة الجزائريين رفضه الإشراف على تنظيم الانتخابات الرئاسية المزمعة في الرابع من يوليو المقبل، في وقت شدد فيه على موقفه الداعم للحراك الشعبي في البلاد.
وقال ممثل عن القضاة عقب وقفة احتجاجية نضمها قضاة ومحامون، أمام وزارة العدل في الجزائر: “نحن أمام مرحلة غير مسبوقة تمر بها الجزائر، ويكتب فيها التاريخ وتصنع فيها الأحداث، مرحلة متميزة لم تشهدها الجزائر منذ الاستقلال”.