تقف الكلمات عند حدودها – تتلاشي الأحلام علي أعتابها
فما للأحلام مدخل لابوابها – تجعلك تموت في وجودها
كم أنت غالي أو رخيص بها – هي الحياة لاتعطي أحبابها
سوي ألم وقلق وحيرة لأحلامها – قاسية مرة لآوضاعها
وقاسية آخري لآوضاعها – وتنساك وتؤلمك هي لاسبابها
تتحمل ماتحمله لك أقدارها – وأقدارك تغمض عنها عينها