تمددت مضاعفات جائحة كورونا من المدن الكبيرة إلى القرى في الهند، وباتت جثث المتوفين بالوباء ترمى في النهر، عوضا عن حرقها.
وأفيد في هذا الشأن بأن “تكلفة مراسم حرق الجثث في الهند زادت إلى الضعفين، والفقراء الذين لا تتوفر لديهم مثل هذه التكلفة يرسلون ببساطة جثث من ماتوا بسبب فيروس كورونا لتطفو على طول مياه نهر الغانج. ولجمع الجثث، قامت السلطات الهندية بسد النهر بالشباك” لالتقاط هذه الجثث ورفعها من النهر.