الجن وخاصه عمار البيوت الذين يعيشون معنا ويتابعون كل خطواتنا وتحركاتنا وافعالنا بالمنزل يعشقون الفتيات والنساء اذ يبدا الجن بمراقبه ملاحظه تصرفات الساء وحينما ترقص او تتعرى او تتحسس جسدها وتمارس العاده السريه فان الجن يتحول الى عاشق لهذه النساء ويتمسك بحبه وعشقه ويدافع عنه بكل قوة وكان تلك السيده او الفتاه التى عشها اصبحت مملوكه له وللعلم فان الجن يحب الاماكن الحساسه بجسد المراه وفى هذه الحلقه يروى لنا الشيخ زبير العمري قصته طالبه جامعيه على درجة كبيرة من الجمال والانوثه الطاغيه كانت تمارس العادة السريه وتتحرر دائما من ملابسها فى غرفة نومها واحيانا تنام بالملابس الداخليه او الشفافه التى تبرز مفاتنها حتى عشقها ثلاثة من ملوك الجن الاحمر وكانوا يتسابقون لافتراس انوثتها وهى نائمه او فى مواضع اخرى وكانوا يمارسون الجنس والمعاشرة الكامله على مدار اليوم الواحد تلو الاخر (بالدور ) وكانت الفتاه من فرط الممارسه والجماع كانت تصدر اصواتا جنسية صارخه واهات وكان رجل من البشر يعاشرها حتى انها كانت لا تسير على الارض وهى طاهره وقد استمرت تلك الممارسات لعدة شهور حتى ان جسد الفتاه بدا يذبل وكانت تشعر باختناق بصدرها وشعرها يتساقطون بصورة غريبه ولاحظت اسرتها سوء حالتها الصحيه فعرضوها على الاطباء الذين كتبوا لها العديد من الادويه دون فائدة والحاله الصحيه تزداد سوءا فبدا والدها يتجول بها على الشيوخ والمشعوذين دون جديد فى التحسن حتى دلهم احد الاقارب الى الشيخ فتوجه مع ابيها الى منزلهم وفور وصوله بدا جلسة العلاج بالاذان وقراءه ايات القرآن الكريم بفاتحه الكتاب وايه الكرسى وخواتيم سورة البقره وسورة الصافات وبعض الادعيه فبدا جسد الفتاه ينتفض بشده وتكلم الجن الثلاثه بصوتها فى نفس واحد امام الشيخ احنا عاشقينها ومش سايبينها فقال لهم اسلموا وخليكوا معاها فقالوا لا فقال الشيخ الانتوا ايه اللى جابكم لها فردوا انها كانت تتحرر من ملابسها وتمارس العادة السريه فى الحمام فرد الشيخ انتم مسلمون ولا مسيحيون ولا ماجوس فرد نحن بدون ملة فقال الشيخ مرة اخرى انتوا ليه بتعملوا معاها كده فقالوا احنا مثلكم بنحب وبنعشق ذيكم بالظبط وامام اصرار الجن الثلاثه بعدم ترك الفتاه بدا الشيخ بقراءة ايات الحرب كى يتركوها وهى اوحى اليا انه اجتمع نفر من الجن فقالوا ان سمعنا قرانا عجبا ( من سورة الجن ) ويامعشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا لا تنفذون الا بسلطان مرسل عليكم طلاسم من نار وتحاك فلا تنصران فلا تنتصران فلا تنتصرام ( من سورة الرحمن ) وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما انزل على الملكين ببابل وهاروت وماروت حتى صرخوا وتعالت اصواتهم مطالبين بالخروج فاذن لهم الشيخ بالخروج وبالفعل تركوا الفتاه وعادت لطبيعتها ومن الله عليها بالشفاء بقوة اياتة الكريمه وسبحان الله الشافى المعافى