الادب والشعر

  من_المسؤول   عتيق الــحــرفِ لا يخشى التحدّي . ولكن الأســـــى طــحــن العظامُ ،، فــــلا يغريك فيه اليوم جَـــدّي ..! فما الأغراء فــــي البوح الرُّكامُ ؟! سليل الــحــال والسلسال ســــدّي ، شكيكُ الشكُ والتشكيكُ طــــــامُ ..! ذليل الــــحـــزنِ والعبراتُ جُندي ،، طـــهــــور النفس في خضم السقامُ فلا يذهلك فـــــــــي حرفي …

أحنا بشر  نهوى ونعشق بالنظر نمشي ونتبع كل نور وما همها شي ماينسيني غلاك  ما ينسيني غلاك الا غلاك وماتعوضني عيون الاعيونك ايه احبك والهوى كله هواك ودنيتي مااعيشها لحظه بدونك من يعرفك ياحبيبي ما نساك ومن يشوفك يسرح بنجمك وكونك صورتك داخل عيوني كم حلاك كل ما فتحت عيني …

في خريف أيامي أعاني ‏تشرد وصقيع ولا أحد يبالي  ‏يتعجبون من ملامح حزني ‏وأنا لا مأوى لي سوى أحزاني ‏سحقا لكل من سرق وطني ومدفأتي وردائي

قلت: ارحبي مليون تضرب بمليون اقولها مليون من قلب ولسان قلت: ارحبي في العين…. ولحافك جفون  وظلالك من الشمس باهداب الاعيان يا عين حر بالمطاليع مفتون  حر شراه مولع الصيد طربان

انا بنت الحرائر ومن البليدة  اعشق واموت فداها شهيدة  كل أحلامى فى رحابها  أكون زهرة من زهورها الجميلة – أحلم فى حضنها بعصفور الطير فوق جناح الخيال على الخير أن بستان بلادى ورقة وقلم ونسمة حب لكل شاب وكل كبير ولى فى كل حرف شهيــــــــد يغزو مشاعــرى على مهرة عتيد …

يا بحر الحب كيف يكون منك اكتفائي كلما شربت منك زاد ظمئي وقل ارتوائي امواجك تارجحني بين ضحك و بكاء ترميني مرات في القاع ثم ترفعني للفضاء ازرع خطوات حائرة على شاطئ هلاكي و هنائي ادفن في رمالك غروري و كبريائي و انتظر ظهور بحاري لياسر امواجي و فيه يغرقني

يلى قربك زى بعدك غصب عنى اه بحبك بس قلبك طبعه قاسى  بس قلبى لسه راسي لسه جواه نبضه انت رغم ان البعدعدى  بس لسه شايفك ملاك يلى قربك زى بعدك نفسى انسا معاك جراح بس لساك زى مانت  لسه مش ناسى اللى راح لسه مش ناسى اللى راح

لو جعلو من الواقع بحرا يبعدني عنك لجعلت من خيالي جسرا اصل به إليك لو أملك سحر الدنيا وأقدر أحقق أحلامي أول امنية اتمناها إني أشوفك قدامي لو كنت نسيت كلماتي بحتاجلك واشتاق لجنونك وانا يضحك ليس الماضي تمتكله لوحدك  لان الحاضر معايا محتاجلك

كقرع الطبول نبضات قلبي  تزداد شدة كلما افتقدتك  ابحث عنك هنا وهناك  رائحتك تملأ كل ما بي شوقا استمع لنبضات قلبك  فتزداد قرعات الطبول بجسدي  فيتراقص الجسد مني شغفا لك  آه والف آه من مسافات جوفاء كغشاء تلك الطبول التي تصدر  ضجيجا كضجيج مسافات الشوق هل لك ان تمنع قرع …

ما همني فقدان الروح والحياة ……………………………،،،، وهي لست بيد اي أنسان وما همني الجوع ولا الهجران ولا فقدان صاحب كان من الخلان همني تعطي الأهتمام والحنان وتسقى من يده كأس الهوان همني ارسب بهذا الأمتحان وأنا من اقول عن نفسي شاطر فنان اه على طعنات هذا الزمان لحبك واهتمامك له …