الادب والشعر

 ( أحبك) ………………………………………………………………… لك وحدك اقولها… ولعينيك ألونها.. أنثرها قصيدة..أخبأها.. أحرسها عمراً لا ينتهي.. لك وحدك…. أيها العاشق الحزين.. أيها الجميل…. أيها الخالد في ربوع قلبي.. تستوطنه..تحاربه.. تستسلم لخفقانه.. لرعشاته….. للون انهاره الحمراء..  لك وحدك…. بحاري توقفت عن الهيجان.. لتبحر سفنك بسلام.. لك وحدك اقولها.. أعيدها… أعلنها.. أعترف بها…وأدونها.. أحبك….. …

مسكت القلم وارتعشت يداي عن ماذاأكتب يا حبيب الاوطان فأسمك حروفه ترمز انك زايد بعطائك والحب من قلبك نابع ويدك البيضاء لكل لبابك كان طارق تزيد العطاء وقلبك له فارح زايد ها مرت اعوام لرحيلك وكانه اليوم لنا موادع حبك بقلوبنا ما زال نابض وتراب الامارات تشهد انك لبارع زرعت …

نور القمر جاء مطلعه ذكر طاريك والشمس عينك طلعها كل ماريد لبيه يانهج الغلا في معاااااليك ولبيه يابدر/ن/ يرووع المشاهيد جيتك غلا يامهجة الروح شااااريك على جوادي اقطع اقفاار والبيــد الشاهد الله كم أحبك واغليــــك ثم احتري بعدك بكثر التناهيًـد اغفيت وانا اشوف حبك وطااريك وافقيت وان حبك مااكد بتاكيــد …

كوكب المريخ والا المشتراى كلهن فدوا عيونك ياالاصييل كم وياكم كم وياكم كم تراى كم أحبك واعشق الطرف الكحيل

لا تمد كفك للكفوف الرديه  ولا تسوق رجلك للذي ما يدانيك  وخلك خوي ما يخلي خويه  وأفزع لمن هو جاك بالضيق ناصيك  “وخلك كريم وافي…بالعطيه“ “وخلك كريم وافي…بالعطيه`

ليل الغيآب اللي سرابي ولا رآف أخذ قصيدي والدموع المهلّه يَ صاحبي من غبت عني وأنا جاف مع كل خلق الله ردودي مملّه ماهوب حقٍ لا ولا هوب إنصاف اللي فعلته فعل ناس مضلّه وشلون تتركني مع الليل والقاف ووشلون تترك حاجبي ماتفلّه ابعترف لك إني انسان خواف أخاف من …

لاتخشى إنكساري…. فبلورات الجليد… لا تكسرها الرياح. ولا تحترق لخيبتي… فصائد العسل… لا تؤرقه اللسعات. ولا تحزن لغرقي… فمراكبي تجذف.. في بحر بلا ماء. وأنا بين هذا وذاك…. مجرد حطام إمرأة… على قيد الحياة.

ومازال للحديث بقيه.. ———————————————-وحين تكون انت ملهمي.. جبل اشم لاينحني..للريح ..وحين  تكون الرجل الذي افتخر به..واحبه بجنون.. ..ثورة اجتاحت مشاعري وغمرتني . وعزفت بحرفي اجمل لحون..أحببتك ياراعي الانسانيه.. فلا تفسد مع هؤلاء القضيه..من ينابيع جدولك ارشف انفاسي بشهيه..وتنتابني احاسيس ذاتيه..واشعر اني معك امرأه قويه..وبعيدا عن الاحقاد والطائفيه..وجدت نفسي الحبيبه الازليه..وجدت …

لترفع عن خصلات شعري …مقص انفصامك فلقد سئمت موهبتك في التمثيل …المتقنة تأتي لي كما قيس…وتغادرني كما عنترة ترسم صورة لكولمبيا ….عاريه. تحادثها ..تناديها …. مرة…بحنة..،ومرة..سالومي  ومرة بأمي… غريب أنت ..بل ملحمة… أيا ذكرا ..ترفع السكين ..كذابحي  وتستغفر .. فلقد نسيت قبل قتلي ..أن تُكبر

في ليلة من الليالي الحزينة وفي ركن من أركان غرفتي المظلمة مسكت قلمي لأخط همومي وأحزاني فإذا بقلمي يسقط مني ويهرب عني فسعيت له لأسترده فإذا به يهرب مني ومن أصابع يدي الراجفة فتعجبت وسألته ألا يا قلمي المسكين أتهرب مني ام من قدري الحزين فأجابني بصوت يعلوه الحزن والأسى …