الادب والشعر

هات صدرك لايضيعك العناد انتتدري ان راحه ضلوعك بين ايديني جرب دفئ انفاسي وعيش جؤ الهيام ياعالمي وكل دنيتيماعاد فينئ حيل للانتظار كثر و. السهر والشؤق هد حيل الغياب فيني

في غيابك أرهقني الصبر على عتبات الانتظار … إقترب أكثر ..أطرق أبواب عشقي شاطرني جنوني …أماكني كلها تشتاق اليك ..بعطر انفاسك فقط تدب الحياة في روحي اخترق الشوق تجاويف قلبي .. أأقولها … ؟  نعم سأقولها بملئ قلبي …. اشتاق اليك  حبيبي

  اخذت أنا ياخيل من عزتك ساس‏روحي تعاف الضيم..ونفسي أبيه ‏وإذا أنحنت دنياي..ماأحني الراس‏أمشي دروب العز لو هي ..عصيه

قالوا (الله) .. يخلق من الشبه أربعين ياااويل حاالي ..كان ذا صدق يا زيين  انت الوحيد ولاااعبن فيني .. اسنيين وشلوون لو وااجهت ..تسع و ثلاثيين ؟؟ تدرين ..لو تحس القبيله في المحبين (كان حسوا معي كل عنزه في غلااااتك )  

” ” تأملت والدنيا بها العجب ” ” والعجب تروح بلا عذرا وتأتى بلا سبب ” ” فلا ظلها داناً ولو طال أمنها ” ” وسأل عن هواها كل من ودها خطب ” ” ومن كان فيها ذو مقاماً ودولتاً ” “فخيراً له جمع الفضائل لا الذهب ” ” والعجب تروح بلا عذرا وتأتى بلا سبب …

بحط بيني وبين بعض العرب حد‏قدرتهم ونفوسهم تبتليني‏ماهمني هوخال او عم ولاجد‏ولاهوب1من حدى والديني‏جعله ذلوف اللي له سنين مارد‏وجعله ماراح اللي قضى من سنيني‏اقدراللي في المواقيف ينعد‏وقدراللي في القفامحتميني‏وقدراللي لانصيناه ماصد‏وجهابشوش وفزعته تحتويني‏ياشين منهوللمعاريف يجحد

وأرَاك في كُلِّ البِقاعِ كأنمالا جُرمَ في فلَكِي يَدورُ سِواك ما عُدتُ أبصرُ في العَوالِم كلها قَمراً سِوَاك فجَلَّ مَن سَوَّاك

 إتخذت قراري سأهجر العائلة والجار والدارزادي قلمي وكتبي وأشعاري…آوي إلى كهف في جوف الجباللا يدخله سوى بصيص من نور الشمس وضياء الأقمار..أقتات منثمار الأشجار وأتنشق أريج الورودوالأزهار…تداعبني أمواج البحاروتلفني بزوابع الأقدار…أفترش العشب ليلا” وألتحف سحاباتالضباب…أرافق الفراشات وطيورالوروار.. سأحيا عمري مابين  الجبال والروابي والأنهار  

يا قرّة عيــون آلغـــــلا مآنسيتــكأحـس بـ أحساسك وأنا في مڪاني تبقـى آلقلـوب ڪبـآر مهمـآ جفيتـكويبقـى غلاك بــدآخلـي مآجفـآنـي

جيت اتقهوى الغلا من دلة اوصالـگ واذوق طعم الحلى من ريقك الحاليصـبـه فـديتـگ ولا تبخـل بفنـجـآلگ انت المعزّب و قلبـي ضيفك الغالـي