الادب والشعر

على حطام الأمل نصعد من جديد  ونقفل كل الطرقات أمام النار والحديد  على حطام الأمل نبني الأمل  وعلى الحطام نفسه نقف وننتظر الفجر أيها الشمس لا تتأخري في الشروق الناس في انتظارك على مفارق الطرق وخلف الدخان الأسود تبدو ضحكة الأطفال ومن البيوت المهدمة تنمو نبتة الآمال النصر قد عرفته …

قالو تبيه قلت مشتاق حدي غايب عن عيوني له ايام ماجاه ناديتله بالصوت ياعين جدي مدري وصله الصوت والا تعداه 

أحبك يامن أشعلت الكلمات في أوراقي.. وجعلت لك وطنًا في أحداقي.. ورسمت وجودك في نظري..كفجر العيد.. أحبك يامن سكبت الحب في زمني.. وأسكنت الحلم في مدني.. وأسرت نبضات قلبي.. أحبك ..كن بخير لأجلي.

سئمتُ الجراحَ سئمتُ الضجَـرْ  وأدْمَـتْ فــؤادي قــيـودُ القــدَرْ أيَـنأى الحــبورُ وقــلبي عـلـيلٌ  وتـفـنى هـمـومٌ وتحيى أُخَــرْ؟ أيَرحــلُ زهــوُ الحياةِ الجــميلُ  وتبقى النوائـبُ تـشقِي البشـرْ؟ إلامَ الوجــومُ لِـنِزْفِ الجــراحِ  وهطلِ ِ الدموع ِ كماءِ المَطرْ؟ وجَــورِ الـزوابــع ِ للكـائــناتِ  تبيدُ المباني وتفـني الشـجَــرْ؟ أترحَـلُ يـوما جـمـيـعُ الأماني  وتــبقى القــلوبُ عليها الكَـدَرْ؟ …

زحمه اليحجي يم مكفوف  من يكُله شوووف وشوف!! اي شيشووف؟! غير الليل والهندس ضوة عيونه

أحتاجك حبيبي  أحتاجك ولم أجد نفسي سواك كم أبكاني البعد وقلبي. . فداك أحتاجك فكم أغرقني العشق في هواك حتي لم يعد لدي صبر علي بعداك فمن ياتيني بصبراً حتي أخمد لهفاك فقلبي ينعصر شوقا حتي أراني بين يداك تطوقني الدنيا تسير هضابا حتي يوم لقياك فهل ناداك شوقي ام …

بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟ فراق أحبتي وحنين وجدي! فمامعنى الحياة إذا أفترقنا؟ وهل يجدي البكاء فلست أدري! فلا التذكاريرحمني فأنسا؟ ولا الأشواق تتركني لنومي! فراق أحبتي كم هز وجدي؟ حتى لقاهم سأظل أبكي!

هل تعلم لما احبك.  لاني لم ارى شخص تجتمع به كل الصفات.  انت المجنون والعاقل والصغير الذي يكبر أقرانه والحنون القاسي كل هذا فيك وتابى جنوني بك

انت مني مثل مانا منك لاكن في معيشتنا وحالتنا اختلاف والاماكن بيننا غير الاماكن والامل مابيننا حده خلاف والطموح ما بين متئمل وراكن والاماني بيننا عكس المطاف بس وحدك من بجوف القلب ساكن واعترف لك في محبتك اعتراف

حبيبـــــــــــــــــــيْ أقسمتْ عينآيّ أنْ تظل صورتكَ بهااااا  و أقسَمتْ شفتآي ألآ تقولُ كلمة أحبكَ إلآ لكَ و أقسمَ قلبيْ ألآ يسكنُه رجل سوآاااااكَ