الادب والشعر

اعزف وتر خفاق في حبك احتار وطرب شجون القلب واعزف حنانه واغزل بنااات الفكر منظومة اشعار  واطلق خيالك لين يوصل عنانه تمطر غيوم حبك من الشوق انهار تروي شجون. القلب وتزهر. جنانه بين الضلوع العوج مسكنك والدار  والقلب ملكك و انت صمام امانه يافتن “ن ” لولاك ما عشقت لازهار …

عرجاء أعرفُ إن للعشق ..  أرتحال ..  كما هي روحي ..  فراشةٌ أنهكها .. التجوال  مع كل ريح ..  ينبت لي جناحاً  يموت واحد  والأخر أسير به عرجاء أتلمس الضوء ، أعيش ، أُفكر .. بجدوى الهواء كم أنت ..  خبيثٌ يا هواء ..!

من شافني قال ليش الصمت يا شاكر الصمت راحة ، وأنا في عزلتي مرتاح مالي ومال الناس ذا يحسد وذا يكابر والحقد مالي وماله مدام الله هو الفتاح أعبر دروبي وربي اللاطف الساتر همي تجلى وولى واندثر وإنزاح دعوه من الأب فيها يجبر الخاطر ودعوة أمي تضاوي لي كما المصباح

 مـــســـاء الــــــورد  سلام لا قلوبكم يشبه ريحة الورد  من قلب صافي يمد الخير من جوفه  يسعد مساء الكل إن رد او ما رد  نفسي عن اهل الثقل ماهي مكلوفه

عيناك شطآن  ترسوا عليها سفينتي  في ليله ماطره شديدة البروده  كادت تعصف في اشرعتي .  فاخترعت قانون ينجني من الغرق  حين تعصف لي مياه بحرك .  احاول ان اهرب منه  تجتاحني العواصف  اجد نفسي الجأ الى قانون عينيك  والى اهداب اتعلق بها  لاصل لنجمة سمائي .  لتكوني حياتي  حينها اعترف …

متى سنؤمن بان الناس اجناس ثلثهم يخاف الله وثلث يخاف الناس وثلث لاخاف الله ولا راعى شعور الناس اراعي شعور الغير واقول السماح واخفي بالحشا الف غصة وتنهيدة يقول كيف الحال اقول بالله مرتاح ودمعتي غفت بين كذبتي وسعيدة قلبي بات مثل قارورة عطر فوااح  يوسمون راسها واجب تكون وجيدة …

  معاك أنا معاك بسهر أنا وياك معاك تبرد ليالي  الحب القديمة للقاك معاك أنتظر شجن جواك معاك ادوب كالسكر  في أواني كانت معاك وانكسرت وانا وياك تشترط ان الزمان يسهر وياك وتنسي أني كنت معاك تفرط بأقلم كان بأيدك يكتب حروفي انا وياك تشهد علينا النجوم الليل في حضنك …

سأرسل من أريج المسك ِ عطرا ً . .  يفوح ُ إلى الأحباب ِ بكل ِ وادي . .   و أنثر ُ بين قافيتي ورودا ً . .  لأكرم من أحبهم فؤادي . .

‎أخذتْ منِّي ..  ‎نفسي ، عمري ، صبري ، طُهري  ‎كسرتْ حجرًا كانَ بصدري  ‎صارَ فُتاتْ  ‎أحيتْ شيئًا  ‎أحيتْ قلبًا ..  ‎قلبًا ماتْ

مر طيفك بخيالي …….. ……ورحت ابحث بجوالي عن ارقام كانت دوم ببالي…… وكم كانت مضيئه بزماني….. …تترنح عيوني وتزيد خفقاتي وأبت تبقى سعادتي…… وصارت بعهد ماضي….. دفنتها وانتظرت الأتي…… عساها تمسح ذكرياتي…… وما كان يخطر يكن هذا حالي انك مالك للأن كل الحواسي…. وحبك متربع بالوجداني…..، وكل مافي الامر أني …