الادب والشعر

يامن تريد أن تفهم حياتي يامن تريد أن تتجول في عنواني فأنا ادلك علي كياني والآن استعد لاسطورة حناني التي لايفهمها غير من هواني وأدركت لة المعاني وأره في أحلامي وسايصبح جنة أيامي،،،، 

سمعت حوار بين موجتان واحده ثائره غاضبه  والثانيه هادئه سألت لما انتي هكذا يا الثائره تسحبي الرمال وتغيري شكله ردت أبحث عن من يحفر على رمالي قلب وصوره عاشق ولهان ونسى ان موجي تمحي رسم الصور وطبع الاقدام الزائفه يمسحها مع كل موجه غاضبه ولابعد المسافات تجره هذا حب ك …

 على ضفة العشق  ألتقينا  فكنت اسبح بين يداك  وكأنها خيوط من الحرير  وأتأمل عيناك الواسعتان  وكأنهن محيط هادئ ينبع أمنا   وقلبي قلبا ينبض شوقا ..  أوتدرك كم من الأمال  اعيدت لهذا القلب الساكن  أرأيت كم من الاحلام البعيدة  شاء القدر ان يقربها إلى  فمنحنى إياك وإلقى بك فى طريقى  …

سألـونـي .. هـــــل اشتقــــت لـه ؟!. تـجــــاهـلـت الإجــــابـــة !!.. … وأدرت ظـهــــري ومـشـــيـت .. و أغمضت عـيـنـي وأنــــــا أردد .. كثيــــــراً .. .. كثــــــيراً كثيـــــــــــــرا فـــــــــــــــ لآيمكننيّ آلحديث : عنكّ كثيراً ! أريد فقط أن أخبرككّ شيء  أنت آلشخص آلذيْ لآيمكننَيّ نسيآنه , بكل أوقـآتـيّ

ﻫﻜﺬﺍ ﺃﻧﺎ ﺃﺣﺒﻚ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﻻ‌ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺃﺗﻴﺖ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﺩﻭﻥ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﺃﺣﺒﻚ .. ﺩﻭﻥ ﺷﺮﻭﻁ ﺃﺣﺒﻚ .. و دﻭﻥ أﻣﻞٍ ﺃﺣﺒﻚ .!

في غيابك صرت أسأل لنجوم  يامعذب خافقي طال الغياب أن حضرته تنجلي كل الهموم  وان غبته ياعذابي با العذاب جودلي بالوصل في وقت الزوم  غيث روحي مثلما غيث السحاب لاتجرع عاشقك كاس السموم  راح روحي في ذهابك ولأياب

لحظة لقاء ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وبعد معانقة الفراق لدروبنا سنوات…. تلاقت أعيننا… صدفة في أحدى الطرقات فتهنا سويا في دوامة اللقاء…..  تذكرنا كل ما مر بنا وارتسمت البسمة على شفاهنا…. وكأننا لم نفترق يوما أو سويعات……. طارت أرواحنا حلقت  بين السماوات رفرفت بأجنحة الذكريات على اوتار قلوبنا…… علت أنفاسنا …. اختنقت صراخات …

أحدهم ينبعث في حياتك  كضوء يغمر كيانك  ليؤكد لك أن وقت الظلام ولى  ويزيل من داخلك كل سواد حالك ¤ ¤ ¤ تجده يأتي خفيفا ، يطفو بجانبك  وسط كل هذا الغرق ليساندك  كجذع شجرة ظهرت لك من بين الأمواج لتحملك ¤ ¤ ¤ يمد روحك بنفحات أمل نورانية  يمسح …

قالو جديدك ،،،،،قلت واعلنتها تبت  ماعاد انا من هاويات ،،،،،القوافي اخاف من ماقلت في نفسي اذنبت  واخاف من هرج الضعيف المهافي

جرعتني هموم الدنيا مر السموم وأنا من يشتري محبة الأخ والصدوق وأكتست بصدري تعاذيب المظلوم وأنا من كان يخفق قلبي لهم خفوق كم بغيابهم سهرت أعد النجوم وكم كانت أحلامي تسبح بالأفاق تجري وتجري وتغيب كالغيوم ويمضي يومي موجوع من حر الشوق وأسأل النسمات أين الفرح مامنه علوم يزقزق العصفور …