الادب والشعر

شرقية أنا … شاهقة هي أشواقي … تتعالى بين حروف الوجع ضحكاتي … وحين يداهمني الحنين أليك … وتتقد نيران الأشتياق .. أدرك حينها… أن وقت الكبرياء قد حان ..

كـلُّ مـا أحتاجـُه الأن ; عِنـاقٌ واحـد وَ دِفْـءَ صـدركَ ونظرة تربكني عشقاً… ألم أخبركـ يا سيدي بـأن حبكـ وحده هو من جعل من كلماتى اصدق ما كتبته يـــد ونطــق بـه لسـان وبـاح بـه قلب عاشـقه

ايا خطـــوه جبرها الدرب تتباعد مع الخــــلان..  يفز الشوق من قلبي واســـــــابق بيه اوقاتي… الا ياصــبر جـــــــاوبني وسكت لهفة الحرمان..  يمر الوقت من دونك كما طيـــــــورن ذبيحاتي.. احب زولك واحب قولك واموت بونتك نشوان.. وانا خــــبري اذا ابعـــــد تذوق هموم لوعاتي.. ولكن وينـــي ووينك ووينـــــه كيفها الاشجان.. ذبحني الشــوق بغيــــــــابك …

كن لي حبيبا كما شاء القدر .. ولا تتركني وحيدة كالليل بلا قمر ..  فكيف لي بدونك أن أعيش بين البشر ..  فهل للزرع أن ينبت دون أن يسقط عليه المطر .

مثل أشعة الصباح الجريئة  صب ماءه في مائي  أشعل ناراً في ترابي أججها بحروف من رياحِ منحني مكونات الحياة  تراب … ماء  نار … هواء منحني كل الأشياء

ضَعَفْنا….فسَكَتْنا…وخَضَعْنا… وتمكن منا الطوقُ المريضُ… طوق الحداثةِ. حُبِسنا بداخلنا…. فرأينا كراتَنا الحمراء زِيدت نجاسة… وقلت كراتَنا البيضاء… أو إنها تركتنا ندافع عن أنْفسِنا فمَرِضْنا…وأٌصبنا بالخساسة. واستدرجتنا بَداهتُنا إلي تقليد غيرنا…. قطيع…ينفذون الأمر بنصه… وكأنه أمر أصدره الساسة. وترانا لوحة فنية…مصقلة من الخارج… قد يجذبك جمالها…. لكن مُحْتَواها قد يُصِيبُك بالتعاسة. …

لو الغلا يكتب على كف مغليك نقشت حرف اسمك على كف يمناي ولو العمر يهدى على الناس لهديك عمري وكل … اللي ملكته بدنيااي

مازلت لن أبالي   أشد أنواع العذاب أعشق من يبتعد عني وأترك من يعشقني  أهذا عدل ؟؟؟ أم أصبحت فريسة قدر آه منك أيها القلب سكبت من الحنان نهر على قلب من حجارة هرم  يمضي العمر مني ويمر يوما وراء يوم وأنا للعهد حق وأتم وهو يتمتع بألآمي كأنه ومضة …

خذها جزيله بالطرب مستكنه.. اوفي مع الوافين بالدرب واتيه.. ابعد وحبي في ضميري اكنه.. وان لاح به فرصه عالفور يرضيه.. يطرن ايــامن من زماني مضنه.. كيف العتب يقوى عالصد يخفيه. يوم ان كان وقتي يضحك بسنه.. بسمة قلب ان دق او مر طاريه… ظني تصاريف الليالي اخلفنه… حلمن مضي مابين …

قابلة للمجاراة يامفتي العشق بحل افتيه افتيني بقلبن بهواي مصاب البعد كافرن بدييييينك اهديه بيني وبينه الف خل وشاب والف قصيدة بفمي تفديه لم اكن ليلا وفي دنياي غاب ولم اكن للشعر عشقا لاجاريه ياليته يطويني كما يطوي كتاب احبني ياليتني ناصفا فيه صادق ن بهواه والفرق كذاب