الادب والشعر

مادام قلبك لغيري ليه تسكني فضحتني في كتاباتي وتعبيري ياكثر ماني تمنيت ولكني اموت لامن تذكرت انك لغيري

تغزلت في كلامك ليل وطول اليوم انا حلمــان  ………………………………. صحيح ما شفتك ، ولكن تخبرني احاسيســـي  على صوتك يطير النوم ويبقى جفني السهران ……………………………….. واردد دوم انا صوتك واسند فيه مجـــــاديفي تغنت فيك طيور الفجر ونادتـــك يالبستــــــان ……………………………….. سمعت الطير يرددها ، ورددت انا مقـاطيفي اذا بشرب بحار الكون بظل …

 نصف قلبي حُب والآخر جفى  خايف دروب الفراق تشدني طالبك وإن مر صوتي وأختفى مد كفين الوصال وردني

جمال يوسف فيك تجسد  وكل الكون لك يشهد أن سراجٌ ، نورك متقد بدون فتيل أو زيت . وأن الورد ، ينافس عطرك  و بشذي روحك يعبق  مبسمك يريق الشهد مرسوم بحب الدر والمرمر  ولك في ناظري وفي خاطري مثال جمال وفير الضلال ينافس في الكون كل محال صباح مساء  …

  أحبك…. لا أعرف؟  كم عمرها الان ؟ كل الذي أعرفه هو أني أحبك … فهل قالها قلبك ؟ وهل احسها نبضك ؟ احبك ولاشئ سوي احبك ….وكفي 

ليس هناك وجع اكبر من أن تريد شخصا مستحيل أن يكون معك في حياتك ليس هناك الم أكبر من ألم الفراق وخصوصا عندماتحن إليه إلى حبه وعينها 

تحرر الحب .. كسر كل قيود العادات  وقتل كل تقاليد الحياة  رحل لعالم الخلود  تحرر الحب .. وانتقل الى مرحلة العشق  زرع اول جذوره ..في قلب فتاتآ صغيره  ودق ناقوس الخطر على ابواب شابآ فقير  بدات قصتآ جديده  ليس لها علاقه بكل مافي الكون  نعم لقد تحرر الحب

 كم مزّق غيابك غشاء عذريّة الروح يا انت…يسألونها ألم تملّي بكاء أطلال من خانك وتمرّد…تقول…صرخت بوجهه كم اكرهه و بعدها سقطت…ماتت كلّ خلايا الجسد حين نطقت…وتفجّرت اعيني دما على ما صدر منّي وتعذّبت… هذا كلّه ولم تصل لمسمعه… بل كتمتها وصرخت بها داخل الصدر….

حبك .. فعلٌ ممنوعٌ من الصرف.. في الحاء.. حنينٌ يمزقني.. و الباء.. بردٌ يحتاج أحضانك.. أما الكاف.. فكفاك بعداً.. إقترب و لا تنصرف.. دعني اتغلغل في اجزاءك.

كيف الهوى ياناس له عدة فصول.. حبّه غدى نيشان عانـــــق نظرها.. حرفن كتبته والمشاعر على وصول..  غيم الطرب ذا اليوم هاطل مطرها.. هذا الهجر ياخوك كالسيف مسـلول.. عــــــيشه بلا الخلان يقطع خبرها