الادب والشعر

  كل لحظه حلوه عشتها ملامحك فى قلبى رسمتها وكل دقه فى قلبى بتقول بحبها بحبها – بحبها لقمة العيش قسمنها  واجمل لحظة عشتها معاها يا ست البيت خلاص انا جيت من لمسة ايد القليل بيزيد ومن نظرة عين اروح انا فين  واجيب صبر لقلبى منين سنين وايام فى حضنك …

ويتسائلون .. كيف أبدو … وكيف تبدو العيون .. وفوق جفني ماذا يا ترى يكون .. أهلال أسود ..  أم غصنن من الزيزفون … أم رماداً … أو باخوراً… أو سحابة من غضبٌ.. تعصف بكل من يقتنص منها. . الإكفهرار … والسكون … ويتأملون …  بصورٌ .. لشفاه مُحمرةٌ .. …

  اللوحة      سكبت دوايا الحبر علي قميصي فبكيت  فنسيت وقررت أن أحفر ملامحها باللوحة كذكري سيئة. في تاريخي أنها ملامح أنثي طيبة  بداخلها جنون عشق قلب حياتي ملامح كالخبز والملح  قضي علي فتون هوايا أيضا بلغت في الخط ورسمت  عنقود و زوايا وتضاريس فسال لعابي وعطشت  عطش الصحراء  …

لا أهوى إصطياد الفكرة ..  من فضاءات هائمة ..  ولا إستراق النبضات ..  من إرتدادات .. الموج اللامتناسقة مع ذاتها ..  ولا ركوب صهوات .. اللاواقع  بل أغرز فراستي .. في ضمير الحلم الجلود ..  في خاصرة الأرق .. الحالم لتنام ومضات الهذيان .. أعري ذات الذات ..  وألبسها ما …

عندك نفس طويل للحب من الغالب أنت والا القلب بنخسر وبنتعب  والشاري هو اللي عارف قيمتنا تقدر عليه والا هتموت بدري وتسلم وترفع الرايا بدري بدري قوي وعندك أسرار  شاطرو الا غاوي خيبة بالإنطار كرامتك غالبة عليك والا الحب بينسي  ويشاور ديما علي اسمي اختراع اسمه المبادئ دوس عليه وخاليك  …

((أنا الجزائرية ))  —————–  يا سيد أنا أنثى جزائرية عربية حرة أبية ولدت والحرف في أنفاسي تكتب بدم الشهيده والشهيد. .. أنا إبنة أبوها عنيده لن ولا اسمح بحقوقي أن تستبيد…. أرضعتني أمي معاني الكرامة والعزه انا تلك الحرة لست من العبيد رباني ابي على الكبرياء والشهامة والمروه في بيته …

كم اماتت المسافات من قلوب ….وقلبك انت احياني لو كان حبي لك ذنب…فلن اتوب عن ذنبي ….ما اجمل ان اكون أسيرة في سجن عشقك وانت سجاني…لو خيروني في الموت و كان على صدرك…فلن اخاف لو اتاني…أحبك يا عذابي…

  لم اكتب لكِ بشعور هذه اللحظات تُغادرني على اول رحلة واستودعك الله وفي زحمة التفكير ألتقيك بمطارات اللقاء ترتفع كفوف النزعة يصرخ صوت الحب واردد ليتكِ لم تعرفني والدمعة الذبيحة تخترق جوف الإبتسامة الأيام الماضيات وهذه اللحظات اهرب منكِ لأعود إليك والقضية ليست لشيء سوى أني اكتب على مرآة …

سألني من اي بلاد انتي سيدتي تعجبت من هذا السؤال  فلما لم يعرف لهجتي هل اتكلم التركي اما لغه اجنبيه او عجمي احترت ب ردي  فجميع الأوطان العربيه كابلدي من بلاد الشام والخليج العربي ومن قارة افريقيا والنيل المصري وعاد يسألني فأحمرت وجنتي قلت اني عربيه ولغتي  هي هويتي وكتابي …

‏مدري وش اللي بالمقادير لافي  لكن طلبتكم شي .. مابي بديله ان طالت الغيبه وانا صرت جافي  خلوني بدنياكم.. ذكرى جميله