الادب والشعر

 أيها التائه   يامن تبحث عن أنثى ليست …. أكثر من زورق لعبور الليل…. الأنثى ليست ذاك الزورق التائه…. لكل العابرين …. الأنثى وطن …..تسكن قلب حبيبها… ويسكنها …هي ليست جاريه ترضخ… لكل طلباتك ….هي حره أبيه….  وملكة على قلبك ….قبل أن تكون…. ملكة قصرك…… ستكون تلك البصمه.. … رغما …

ﺳﺄﻟﻮﻧﻲ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﺃﻧﺖ !؟ ﻗﻠــﺖ .. ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺁﻟﺘﺮﺍﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﻠﻖ ﻣﻨﻪ ﺁﺩﻡ .. ﻗـــﺎﻟﻮﺁ .. ﻧﻘﺼﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻤﺮ ﺃﻭ ﺍﻟﺒﻴﺾ .. ؟ ‹ › ﻗﻠـﺖ .. ﻭﻫﻞ ﺳﻴﻜﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﺮﻱ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻟﻮﻥ ﺃﻧﺎ.

‏كل جرح بـ ھالزمن .. ضربة معلم ‏والفطين بـ ھالزمن يحفظ دروسھ ‏ ‏لا انجرحت .. إياك .. تبكي وتتألم ‏دووس قلبك قبل ما غيرك يدوسھ

قلبى مفعم منك كانك نويت الهجر قبلك نويته قربك غدى في ناظري مثل فرقاك  ما عاد ابي وصلك وحبك نسيته غيرك كثير وراحة القلب جفواك ما والله احدن في حياتي رجيته لا تنتظر لحظة اجي واترجاك  حبك رحل عن خافقي ما بكيته لا تحسب اني ميت ٍفيك واهواك قلبي امرني …

ترّجل عنفــوان الليل و نـــــوّخ مركب افكاري.. يناديني وصوته شاب مذبوح بقصص و وهام.. تطوف الشمس بعيوني ويســكنها القمر ساري.. ويفرشني النجــم همسه تنادي يالغلا لا تنــام… في كفي سحايب شـوق وانا فاقد لك امطاري.. واصيح بصوتي المتعب تعال وصافح الانسام.. اطيــّر لك حمـــــامة ود يا ولفي انااااا شــاري.. ونشعل …

انا أشهد.   إن الحب تكتب له أسباب.  وما كل قاع تنبت فيه نواوير.  يا شيخنا تكفيك لو ضحكة الناب.   وشلون وانت ما تحسب المخاسير.

في محيطك مازلت عالق في مدار هواك تجذبني أطيافك فلا فلك لي ألاسناك في مدارتك  تدور أفلاكي لااأنت تأتي ولا تصلك ذاتي  في محيطك  ذاكرتي  لاتفاصيل تحويها الا ملامحك  يشرق  نهار وتغترب  الشمس بين الغيام  يبزغ  بدر مساء وتأفل نجوم في كبد الغياب ورغم وحشة غيابك تجذبني  في محيطك في …

بـكـتفي بـالـصمت واضـحـك لـلوجع مــن مــرارات الالــم دمـعـي دفـوف راسـمـك فــيّ الــف صـرح ومـنتجع انـت عـزمي فـي جلوسي والوقوف فـــي طـريـقك خــط مـالـه مـرتـجع مـــن عـيـونك طــاح فـالـميه الــوف شوف حروفي في حضورك لا سجع والـمشاعر فـي هـوااجيسك صفوف عـايـش اشـواقـي وفـكـري مـا هـجع فـــي غـيـابـك لا تـبـررهـا الـضـروف انــت …

حول أسواري ..  تزقزق تصورات .. على أغصان ألمستحيل أسمع رفيف الصور والمفاتيح تراقص  شوارع الفرج القصي عن معالم أماني المعلقة  بين الإختباء والفرض اي ريح تبعث هذا الرذاذ نقاط تتساقط على معصم الحيرة كأنها ذخات احاسيس مبعثرة تتناثر في مهب التكوين تكوم ظلالها بأجران السكون ظنت انها تلحق العنادل …

سأكتب رساله حب وأرسلها للغالي أبداء بسلام الله وأهدي تحياتي وارفقها بعطر الورد واشرح فيها الأتي يا مسهرني بالليل واعد نجماتي واكتب فوق النجوم مع دمعاتي كم احس بدونك بملل يملئ اوقاتي واختم رسالتي يا مضايع حالي هذه حياتي بكل عبراتي لا تزيد الغياب وتتعسر أحوالي عساك تفهم حروفي وأبياتي