” ” ” ” لم اكتب لكِ بشعور هذه اللحظات ” ” ” ”

 
لم اكتب لكِ بشعور هذه اللحظات
تُغادرني على اول رحلة واستودعك الله
وفي زحمة التفكير ألتقيك بمطارات اللقاء
ترتفع كفوف النزعة
يصرخ صوت الحب واردد ليتكِ لم تعرفني
والدمعة الذبيحة تخترق جوف الإبتسامة
الأيام الماضيات وهذه اللحظات
اهرب منكِ لأعود إليك
والقضية ليست لشيء
سوى أني اكتب على مرآة ولزجاجة
اخشى عليها الخدش واخشى عليها الحرية
نتبادل الإنعكاس ونتسابق الإنكسار
وآخر المطاف تبدأ معالم التضحية
والنهاية
لا هوه .. ولا أنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *