الصين تسقط ورقة التوت عن عورة أمريكا وتتهمها رسميا بإختراعها فيروس كورونا…لذا وجب الإتحاد ضد أمريكا المارقة صاحبة اليد الطولى فى أبشع الجرائم ضد الإنسانية.

 
= حان الوقت لتحليل سبب الذعر والهلع العالمى تجاه فيروس كورونا المستجد وأسباب تفشيه وحصده الأرواح دون تمييز وقد أشرت في بداية الإعلان عن الفيروس لوقوف أمريكا خلف ذلك وفسرته أنه نوع من الحرب البيولوجية يستهدف ضرب الاقتصاد الصيني في مقتل لمنع الصين من التربع على عرش الاقتصاد في العالم وكان ذلك تحليلا منى للمشهد ولكن لم أمتلك وقتها أدلة لإثبات ذلك وتلا ذلك صمت دولي أجتاح رؤساء دول كبرى ولم يتحدث أحدهم عن ذلك أو يؤكده ويفسره.
= ولكنى ظللت متابعه ومحلله للحدث واكتفيت بتوجيه كلمات لتوعية بني وطني ومن يتابعني حول كيفية التعامل لتجنب الإصابة والتوصية بالتزام المنازل ووجوب الثقة في القرارات المتخذة من الدولة حتى تمر الأزمة بسلام..
= الكلمة الصادقة أمانة في رقاب كل من حمل قلما لذا أن الأوان لينقل لكم قلمي محصلة الساعات والأيام الماضية بكل الصدق والموضوعية وأترك للجميع الحكم
= خاصة بعد  صدور تصريحات من المتحدّث باسم الخارجيّة الصينيّة والرئيس الصيني “تتهم أمريكا والجيش الأمريكي بأنهم وراء هذا الوباء الوهم الذى أجتاح العالم وذلك من خلال تجربه أمريكية فى أفغانستان مطلع هذا العام تم فيها إطلاق غاز “السارين”يظل عالقا بالجو قرابة 100يوم وتحركه الرياح وفق ما تشاء وقد أصيب به جنود أمريكان عند تجربته ومات بعضهم متأثرا به ونقل للصين من خلال تواجد بعض الجنود  الأمريكان بعدها في مناورات مشتركه مع الصين ولتجنب غضب العالم وتحميل أمريكا تبعات ذلك تم الضغط على منظمة الصحة العالمية  للإعلان عن فيروس الكورونا المستجد” 
= وبالأمس القريب وجدنا الخارجية الأمريكية تستدعى السفير الصيني لدى واشنطن احتجاجا على تصريحات صينية تشير إلى أن الجيش الأمريكي ربما يكون السبب في نشر فيروس كورونا في مدينة ووهان الصينية.وتم توجيه خطاب شديد اللهجة للسفير الصيني لدى واشنطن والتلويح له بأن تلك التصريحات و نشر نظريات المؤامرة خطير ومثير للسخرية. ونحذر الحكومة “الصينية” من تكرار ذلك لأننا لن نتسامح مع ذلك لحرصنا على صالح الشعب الصيني والعالم أجمع”.
= على الرغم من تصاعد التوترات بين البلدين في هذا الشأن وجدنا “ترامب” يشيد  بدور بكين في “تبادل المعلومات”.
ويتابع أن تلك التصريحات والمزاعم لا تعبر عن المناقشات المتبادلة بينه وبين الرئيس الصيني “شي جين بينج”
وأضاف “ترامب” واصفا فيروس كورونا في خطاب وطني وجهه إلى الشعب الأمريكي الجمعة الماضية بأنه “فيروس أجنبي”: “إنهم يعلمون من أين جاء، وكلنا نعلم ذلك”.
= فى حين جاءت تصريحات الرئيس الصيني للعالم حول فيروس كورونا  أن البشرية تستطيع الانتصار على وباء فيروس كورونا فقط بالتضامن والجهود المشتركة داعيا لبناء مجتمع عالمي له صحة عامة.
= مع بداية الحدث دارت العجلة الإعلامية الأمريكية ومن يدورون في فلكها لتضخيم الحدث ووصفه بالوباء وذلك لإلهاء الجميع عن حقيقة الأمر تجنبا لإتهام أمريكا بارتكاب جريمة حرب ضِد الإنسانيّة.
ووسط تصاعد حدة التوترات بين البلدين حول مصدر إنتشار الفيروس.
وجدنا الصين تسعى إلى تخفيف الإنتقادات الدولية الموجهة إليها لدورها في “انتشار الفيروس وإخفاء الأمر عن العالم”.
لينتهى الأمر بالصين تتهم أمريكا  رسميًّا  بإختراع فيروس الكورونا ونشره في مدينة ووهان.. * طبعا إذا صح هذا الاتّهام فإنّها جريمة حرب ضِد الإنسانيّة.وهذا على مسئولتى الشخصية
حيث أن هذا اتّهامٌ على درجةٍ كبيرةٍ من الخُطورة واتّهامٌ مُبطّنٌ لأمريكا والرئيس “ترامب” شخصيًّا بارتِكاب جرائم ضِد الإنسانيّة لأنّ الكارثة لحقت بمُعظم شُعوب العالم وبورصاته وأسواقه الماليّة ويتزايد عدد الوفيات بصوره كبرى تأثرا ونحنُ ما زِلنا في البداية.
لذا فكل الأسئلة مشروعةً وتحتاج جوابا واضحا بكل شفافيه ومن حقنا أن نسأل الأن 
“متى ظهر هذا المرض في الولايات المتحدة؟ وكم عدد الناس الذين أُصيبوا؟
وما هي أسماء المُستشفيات التي يتعالج فيها المُصابون؟.
= لذا على الولايات المتحدة الإجابة خاصة أن عدد سكّانها أكثر من 300 مليون ورغم ذلك فهي الأقل تضرّرًا.
= دعونى أذكركم أن الأمريكان الأولين قد نشروا مرض الطاعون بالطّريقة نفسها، وأبادوا عشَرات الملايين من الهُنود الحُمر.
كما أن أمريكا هي الوحيدة في تاريخ البشريّة التي استخدمت القنابل النوويّة في اليابان.
ومن غير المُستَبعد أن تكون الأولى عالميًّا التي تستخدم قُنبلة كورونا والأسلحة البيولوجيّة فهي تَقِف خلف جميع الحُروب.
* نعم.. نحن نؤمن بالنظريّة التآمريّة لأنّنا كُنّا وما زِلنا أبرز ضحاياها كعرب ومُسلمين ودليلنا الأبرز أُكذوبة أسلحة الدّمار الشّامل في العِراق.
والتاريخ لم يكذب أو يجانب الحقيقة فى ذلك.
وقد قالها من قبل شاعرنا الكبير المرحوم محمود درويش “أن أمريكا هي الطّاعون، والطّاعون هو أمريكا”.
= لن يفاجئنا أن تظهر يوما ما حقائق مؤكده حول اختراع أمريكا لفيروس الكورونا  ونشره في الصين وإيران لتدمير البَلدين واقتِصادهما.. والأيّام بيننا.
* يا شعوب العالم قريبا سيحين وقت الحساب ووقت محاكمة أمريكا من العالم على جرائمها المتكررة وأخرها  إطلاق غاز السارين اللي تسبب في موت الناس وهلاكهم حان وقت إتحاد دول العالم ضد أمريكا والمطالبة بمحاكمة المسئولين عن تلك الجرائم وإعدام “ترامب” إن ثبت ذك..
* الواضح يا سادة أن الصين قد أستغلت الحدث بذكاء  مع بداية الأصابات فى “ووهان الصينية”وخرجت تصريحات تؤكد عن صعوبة المواجهة وتوفير اللوازم الطبية لشعب تعداد سكانه أكثر من مليار نسمة . مما أدى لإنخفاض أسعار أسهم شركات صينية كبرى بشدة 
كانت تلك الشركات والأسهم بيد الأروبيين والأمريكان  الذين سارعوا ببيع أسهمهم بأسعار بخسة  قبل أن نجد الحكومة الصينية تشترى كل ما تم طرحه للبيع ليكون عائد أرباحه للصين =كانت لعبة ذكاء كبرى وكأنه تأميم لتلك الشركات وتم بصورة قانونية وذكيه.ظهر بعدها  الرئيس الصينى بمدينة “ووهان” المصابة بدون كمامة وتلا ذلك السيطرة على الفيروس بالصين وشبه إنحساره .
المؤكد أن الإقتصاد الصيني سيحتل المرتبة الأولى عالميًّا ويُطيح بالولايات المتحدة عن عَرشِها الذي تربّعت عليه مُنذ الحرب العالميّة الثانية حيث تُخطِّط القيادة الصينيّة حاليًّا لخنق الولايات المتحدة بطريقِ الحرير وإقامة نظام مالي بديل يُنهِي هيمنة الدولار في غُضون خمسة أعوام وهذه كلّها عوامل قد تدفع رئيسًا مُتهوِّرًا مِثل “ترامب” للإقدام على جريمة الحرب هذه إذا صحّت الاتّهامات الصينيّة.
الصين أثبتت أنّها قوّةٌ عالميّةٌ عُظمى فِعلًا فقد استطاعت أن تتغلّب على هذا الفيروس المُؤامرة في غُضون أسابيع قليلة وتُقَلِّص الخسائر إلى حواليّ 3200 حالة وفاة وعالجت بنجاحٍ 80 ألف حالة شُفِيَت تمامًا، وأعلنت مدينة ووهان خاليةً كُلِّيًّا من المَرض.
هذا النّجاح اللّافت في التّعاطي مع هذا الوباء ومُحاصرته بصمتٍ ودون أيّ ادّعاءات يُؤكِّد أنّ الصين تملك أسراره ولا يُمكِن أن تُطلق هذه الاتّهامات دون أدلّة.
نُطالب بتحقيقٍ دوليٍّ سريع وتشكيل لجنة تقصّي الحقائق لفحص هذه الاتّهامات الصينيّة، وإعلان النّتائج بكُل شفافيّة أمام العالم بأسرِه ويجب على أوروبا وروسيا أن تُؤيِّد هذا التوجّه وتدعمه بكُل الطّرق والوسائل.
‏* أبناء مصر الأجلاء علينا الإمتثال لقرارات الدولة والإلتزام بها والثقة بأن مصر العظمى قادرة على المواجهة فالجدير بالذكر أن مصر أول دولة تستخدم علاج “الكلوروكين” في برتوكول العلاج من فيروس كورونا .. مع ظهور أول الحالات بمصر
‏وتم تجربته  وثبت فاعليته فى التعامل مع الفيروس من بداية تواجده في المرحلة المبدئية وقبل أن يهاجم خلية الجسم وأيضا يعالج حالات الإصابة الشديدة في المرحلة الثانية الخاصة بإختراق بالخلية كما يعالج أيضا المرحلة الثالثة التى يهاجم فيها الفيروس نواة الخلية لمحاولة تدميرها تلك المرحلة التى يتم فيها تكاثر الفيروس وإنتشاره ولدينا في مصر مصنعين لإنتاج علاج الكلوروكين.
‏*يا كل أهلى وناسى إن هذا الأسبوع هو أسبوع الحسم
“إما انتشار و إما انحصار” ولا يقل أحدكم لو قعدت في البيت ها أكل منين فرزقك على الله وهو الكريم الذى لا ينسى أحدا..وإن لم نمتثل ونبقى فى بيوتنا ونتحمل أسبوع قد ينتشرالمرض لا قدر الله. وقتها سنبقى شهور فى أسوء حال و دون أمل في النجاة…ولنكن على قدر المسئولية  ونتفهم أن الأمر قد أصبح إما انحصار و نجاة و إما انتشار و هلاك لا قدر الله


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *