فى حياة كل انسان قصه قد تكون ناجحة وقد تكون فاشله فالحياه ليست كوميدية بل هى دراما ترجيديه كليئة بالغرائب والعجائب والاسرار لا يعلمها الا الانسان نفسه فالحياه ليست ورديه وايضا ليست كاتمه ةلكن الايام تمر بها حلوها ومرها وقد اكتشفنا العديد من القصص الواقعيه من واقع الحياه التى نعيشضها ابطالها يحيون بيننا ويعيشون وسطنا لذلك ستكون هناك حلقات مسلسلة بعنوان نساء ضائعات وهذه الحلقه الاولى وهى لفتاه بالغه الحسن والجمال والانوثه نزلت السوق العمل منذ1 كان عمرها 13 عاما بعد ان توفى والدها فهى من اسرة فقيرة ولكنها تتمتع بالجمال منذ نعومة اظافرها حتى وصلت الى 18 عاما ولفت حسنها الرجال والشباب لكنها كانت تعيش فى مستنقع الفقر وكانت تعمل لتنفق على اشقائها حتى فوجئت برجل عجوز وزوجته بنزلان من سيارة فارهه ويدقون على بابها ويطلبون يدها للزواج فسالت واين العريس فاجاب العجوز انا مش عاجبك واضافت زوجته ان الله لم يرزقهما بالاولاد وانهم يمتلكون المال الوفير والارصدة بالبنوك والعقارات وغيرها وامام العروض الماديه الكبيرة وانها ستكون ملكة متوجه لمجرد انجاب الوريث فى مدة بسيطة تم الزفاف السريع وتوجهت العروس لبيت زوجها المليونير العجوز ولكنها اكتشفت معاملته السيئة ونجلة الشديد حتى انه كان يمنعها من استخدام الطماطم فى الطبيخ لغلو ثمنها فض1اقت العروس من تلك المعامله ولم تمض عدة شهور حتى فرت هاربه من عش الزوجيه لتعود لمنزل اسرتها ولكنها بوجئت بالجنين ينمو فى احشائها وعندما علم زوجها بالحمل اسرع اليها راكعا مقبلا يديها وطلب منها العفو والسماح على ان يغير من معاملته معها وبالفعل عادت معه ولكن فور انجابها الطفل تغيرت معاملة الزوج البخيل مرة اخرى ولكنها لم تترك بيتها بل غيرت من معاملتها لزوجها وليس العكس حتى انجبت مرة اخرى وثالثة ورابعه وخامسة على التوالى ولكن الزوج رغم ثراؤة الفاحش كان يبخل على زوجته بالاموال للانفاق على الاولاد كان يقول لها مفيس فلوس اجيبلكم منين حتى حينما يمرض احد اولاده لم يحرك ساكنا لاحضار العلاج او الكشف عليها وحينما واد من معاملته السيئه وبخله الشديد فكرة الزوجه الجميلة الف مره فى الانحراف ودفعها شيطانها لهذا الطريق دفعا ولانها فاتنه الجمال فقد باعت جسدها لمن يدفع اكثر حتى جرت الاموال بين يديها واستغنت عن سؤال زوجها بالانفاق وبدات تصله اخبار عن سوء سلوكها لكنه لم يهتم بالامر طالما انها تنفق على نفسها واولادها وبعد بضعة شهور زادت الاموال معها واشترت عقارات واراضى من بيع جسدها وعندما سالها زوجها من اين لكى كل ذلك فجرت فى وجهه القنبله بانها تبيع جسدها منذ فترة طويلة فعرض عليها العمل معها وجلبت الرجال من راغبى المتعه المحرمه وبالفعل اصبح المليونير قواد من اجل المال وبدات تستقطب النساء الساقطات حتى ان اولادها بداوا العمل فى شبكة الدعارة الخاصه بامهم