كشف مصدر برئاسة الجمهورية ان الرئيس السيسي اجري خلال الساعات الماضية اتصالات مكثفة مع عدد من رؤساء الدول لاحتواء الازمة المصرية – السعودية وعلى راس هؤلاء الدول الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حيث طلب السيسي من الرئيس الروسي الضغط على الجانب الايراني لوقف تدخلة فى الشئون السعودية ودول المنطقة كما سلمت الاجهزة الامنية المصرية السعودية مخططا لتقسيم المملكة تشارك فية 3 اجهزة استخباراتية لتقسيم المملكة فيما استنكر محمد النمر شقيق القيادي الشيعي تمر النمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي التدخل الايراني فى الشئون السعودية ومهاجمة السفارة السعودية فى طهران فى السياق ذاتة اكد الدكتور سعيد الاوندي استاذ القانون الدولي ان قرار مجلس الامن يعتبر قرارا صائبا مائة فى المائة لانة يتعامل مع الازمة باعتبارها ازمة عالمية موضحا ان ايران اخطات فى حق القانون الدبلوماسي العالمي لذلك وجهت اعتزارها للجميع ليس للسعودية ولكن للقانون العالمي المتمثل فى الامم المتحدة واوضح ان قرار مجلس الامن تحصيل حاصل لا معني لة لان هناك قانونا يحكم السفارات فى العالم والقنصليات ولكن ايران اخلت بهذا من خلال التجييش والتعبئة مؤكدا انة من المفروض ان تحمي ايران السفارات لكن الشحن لدي الشعب الايراني ادي الى ذلك
واكد اللواء عبد الرافع درويش الخبير الاستراتيجي ان ايران تلجأ الى تصدير الازمات المزمنة منها فهم لا يتكلمون الا عن الخليج الفارسي لانهم مؤمنون بعودة الدولة الفارسية والعودة للمشروع الفارسي القديم موضحا انة الان يتغلغلون داخل الدول العربية للسيطرة عليها بالكامل وتصدير ازمات مزمنة فلا تحل فى يوم او سنة اوضح ان تقديم ايران برسالة اعتذار لمجلس الامن ليس لة معني سوي احدلاث الفوضي داخل السعودية وسيطرة اقليم الهلال الشيعي بترتيبات امريكية باعتبارها الجيل الرابع من الحروب