اكد مصدر برئاسة الجمهورية فى تصريحات خاصة ان مصر لم تحدد بعد مستوي تمثيلها فى المؤتمر الاسلامي بتركيا وان هذا الامر لازال قيد الدراسة فيما استبعد مصدر رفيع المستوي فى تصريحات خاصة سفر السيسي الى المؤتمر فى ظل توتر العلاقات بين مصر وتركيا فى الوقت نفسة اكدت مصادر مطلعة صحة المعلومات عن وجود وساطة سعودية بين مصر وتركيا واضافت المصادر ان تركيا طلبت من مصر الافراج عن مرسي وقيادات الجماعة كشرط اساسي قبل الجلوس على طاولة الحوار الا ان مصر رفضت ذلك الا ان هناك توجة لتطبيع العلاقات بين البلدين على جميع الاصعدة والمستويات عدا مؤسسات الرئاسة بين البلدين فيما استبعد الملا ياسين رؤوف ممثل الاتحاد الوطنى الكردستاني فى القاهرة والرياض وانقرة فى ظل وجود خلافات مصرية تركية حول عدد من الملفات وخاصة الملف السوري والتركي فى السياق ذاتة استبعد المحلل السياسي محمد عبد القادر بالشأن التركي ترأس السيسي للوفد المصري المسافر الى تركيا بسبب دعم تركيا لجماعة الاخوان وايوائها عدد من قادتها كما ان تواجد السيسي على الاراضي التركية يتطلب اعترافا رسميا من تركيا باالاوضاع الجديدة فى مصر وتوقع د / حسن نافعة الخبير السياسي الا يزور السيسي تركيا الا اذا كان مستوي العلاقات يسمح بذلك دون اى احراج للبلدين الا انة من المرجح ان يرأس الوفد المصري رئيس الوزراء او وزير الخارجية اذا تغيرت العلاقات للافضل