الفاشية الدينية الحاكمة في إيران ترسل حسن روحاني رئيس جمهوريـتها إلى فرنسا وايطاليا لطلب المساعدة من اوربا بهدف إنقاذ النظام
وفي هذه المناسبة يمكن لجميع توّاقي الديمقراطية في إيران والمطالبين بالاستقرار في المنطقة والمناشدين للسلام والأمن في العالم أن يقوموا بتحدّي سياسة الإبادة البشرية وتأجيج الحروب التي يتبعها هذا النظام.
كان روحاني منذ ثلاثة عقود مسئولاً كبيراً للأمن في نظام الملالي.
حصيلة عمله منذ 2013 أفضل معرّف له: أكثر من ألفي إعدام، مجازر ضد المعارضين في أشرف، مجزرتان في مخيم ليبرتي وأعدام عدد كبير من السجناء السياسيين. وكان عدد أهل السنة الذين أعدموا في عهد روحاني أكثر من أي عهد آخر.
إنه دافع بصراحة عن الإعدامات. إنه دافع بصراحة عن ديكتاتورية بشار الأسد. وله دور في إنفاق مداخيل الشعب الإيراني من أجل الحرب في سوريا واليمن. أنه أصدر توسيع النظام الصاورخي الذي يعدّ اسلحة دمار شامل.
نعم، سجن الفنانين بسبب رسم كاريكاتور أو إنشاد شعر أو إنتاج فلم، واعتقال المحامين والصحفيين، وقمع النساء بحجة سوء الحجاب وتصاعد الفقر والبطالة، هذا هو حصيلة عمل روحاني. انه أثبت مرة أخرى استحالة خروج أي معتدل أوإصلاحي من داخل الفاشية الدينية.
تأييد روحاني هو مساعدة للفاشية الدينية ولماكنة الإعدام في إيران وللمجازر في سوريا.
المجتمع العالمي وخاصة الدول الأوربية يجب أن تشترط علاقاتها مع النظام الإيراني
بإيقاف الإعدامات وبالافراج عن السجناء السياسيين وبإيقاف المجازر في سوريا وبإيقاف الهجوم على ليبرتي وارتكاب المجازر بحق سكانه وإيقاف التدخل في المنطقة وتأجيج الحروب فيها
للشعب الإيراني مطلب شرعي: احترموا نضالنا من أجل نيل الحرية وحقوق الإنسان
الفاشية الدينية الحاكمة في إيران ترسل حسن روحاني رئيس جمهوريـتها إلى فرنسا وايطاليا لطلب المساعدة من اوربا بهدف إنقاذ النظام
وفي هذه المناسبة يمكن لجميع توّاقي الديمقراطية في إيران والمطالبين بالاستقرار في المنطقة والمناشدين للسلام والأمن في العالم أن يقوموا بتحدّي سياسة الإبادة البشرية وتأجيج الحروب التي يتبعها هذا النظام.
كان روحاني منذ ثلاثة عقود مسئولاً كبيراً للأمن في نظام الملالي.
حصيلة عمله منذ 2013 أفضل معرّف له: أكثر من ألفي إعدام، مجازر ضد المعارضين في أشرف، مجزرتان في مخيم ليبرتي وأعدام عدد كبير من السجناء السياسيين. وكان عدد أهل السنة الذين أعدموا في عهد روحاني أكثر من أي عهد آخر.
إنه دافع بصراحة عن الإعدامات. إنه دافع بصراحة عن ديكتاتورية بشار الأسد. وله دور في إنفاق مداخيل الشعب الإيراني من أجل الحرب في سوريا واليمن. أنه أصدر توسيع النظام الصاورخي الذي يعدّ اسلحة دمار شامل.
نعم، سجن الفنانين بسبب رسم كاريكاتور أو إنشاد شعر أو إنتاج فلم، واعتقال المحامين والصحفيين، وقمع النساء بحجة سوء الحجاب وتصاعد الفقر والبطالة، هذا هو حصيلة عمل روحاني. انه أثبت مرة أخرى استحالة خروج أي معتدل أوإصلاحي من داخل الفاشية الدينية.
تأييد روحاني هو مساعدة للفاشية الدينية ولماكنة الإعدام في إيران وللمجازر في سوريا.
المجتمع العالمي وخاصة الدول الأوربية يجب أن تشترط علاقاتها مع النظام الإيراني
بإيقاف الإعدامات وبالافراج عن السجناء السياسيين وبإيقاف المجازر في سوريا وبإيقاف الهجوم على ليبرتي وارتكاب المجازر بحق سكانه وإيقاف التدخل في المنطقة وتأجيج الحروب فيها
للشعب الإيراني مطلب شرعي: احترموا نضالنا من أجل نيل الحرية وحقوق الإنسان