تكحلت سمرائي يوم زفافها فاانبهرت النساء يوم بسمارها اللاتيني حد التعب وارهق الحاضرون رنه خلخالها يعلو صوت الموسيقى الصاخبة تتراقص فتعتصر الموسيقي بخصرها فتهتز خلخالها مره اخري فتتمني الأرض المحتملة ثقلها العذب أوجاعها لتغدو حره بلا أحزان سمرائي ارهقتني رغبتي العنيفه بقربك بتقبيلك بالتهامك بااحتضانك اشتهيك بشده لايزال الجنون يعصف بي ونبضي لن يستكين حتي يدب في حنايا صدرك الحنون فضائي مشغول بتوهجك الذي أضاء عربده حروفي انا هنا أقف علي باب وريدك سااتدفق الليلة في خلوه أعماقك فقط انتظريني ياسمرائي تحترق اصابعي حين تعانق انوثتك وشفتاي تبتل عسلا تائها مسكرامن شفتيك خمر ها خال الملح خمر ها يفسد كلما ابتعد عنها خمر ها يزيد وحشه عينيها خمر ها يجعلها تغضب كانت تبكي أو تضحك معي خمر ها يزيد بشرتها حلاوه سمرائي رايتك في حلمي تداعبين رجولتي بشغف فتمنيت أن أكمل عمري نائم سأذرع بين شفاهك ورده واسقيها كل صباح بقبله ثم إسرق منها عطر كلماتك أحبك سمرائي لكم الأكسجين تنفسوه واتركوا لي حبيبتي اتنفسها – أحبك سمرائي