لو لقيت بحُسنك تسعة وثلاثين ما هقيت ألاقي بإحساسك واحد

لو لقيت بحُسنك تسعة وثلاثين
ما هقيت ألاقي بإحساسك واحد
يحتار نبض القلب بنظرة العين
والعقل يضيع فكره وأظل فاقد
بنظرتك حياة يا سيد المزايين
لنهر عسل شفاه يا ليتني وارد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *