أبحرت حاملة الطائرات “يو إس إس ثيودور روزفلت”، من ميناء مدينة نورفولك الذي ترسو فيه، متجهة إلى الشرق الأوسط، حيث ستشارك في عملية “عزيمة صلبة” ضد تنظيم داعش.
وتأخر إبحار حاملة الطائرات، الأربعاء الماضي، لمدة يومين لأسباب فنية، وهي الآن في طريقها للانضمام إلى بقية سفن المجموعة الضاربة التي تقودها، وذلك تمهيدا للانخراط في العملية العسكرية التي تستهدف مواقع داعش في العراق وسوريا.
وتجدر الإشارة إلى أن “يو إس إس ثيودور روزفلت” تعد حاملة الطائرات الأميركية الأكثر تطورا من النواحي التكنولوجية.
وتقصف قوات التحالف بانتظام أهداف داعش في العراق وسوريا. وتراجع التنظيم ميدانيا تحت وطأة القصف المستمر