قآل : أتعدُنِي بأن تبقى معي للأبد ؟
أجبته : لآ !
و قبيل أن تفآرق الدمعة عينآه. .
أخذته إلى صدري و قلت : لآ سلطة لِي على قرآرآتِ القدر !
ولكن ” أعدك أن أكون لك شيئآ لآ ينتهي ” . .
فأنآ أجيد التحآيل على قوآنين القدر !!
فابتسم و شدني إلى صدره بقوة و قآل :
أعشقَكِ أيتهآ المحتآلة . .