مصر تمر بسبع سنين عجاف واخر سنه هى ٢٠١٦ والاخر عام يمر على مصر …اما وطن واما لا وطن عربى
زيارة كيرى الاخيرة…كانت تهديد للنظام المصرى اما الرضوخ واما تدمير مصر والوطن العربى الا نتسال لماذا قام السيسي بتسليح الجيش الهائل فى هذه السنتين بالذات.
من داخل غرفه الاعلام المغلقه وبحضور جون كيرى تد التهديد العلنى للرئيس اكثر من تهديد اولها التقارب الروسي وقضيه الاخوان وقضيه٢٥٠ وقضايا التمويل وقضيه جسر سلمان واستقرار المنطقه الى حد ما بسبب استقرار مصر وتسليح الجيش مؤخرا وتطهير سيناء وانشاء الجيش العربى الموحد وتدريبات رعد الشمالوعموخليفه حفتر فى ليبيا واخيرا اعلان اسراىيل ضم الجولان التى رفضته مصر والسعوديهجمله وتفصيلا.. داخل هذا الاجتماع تم التهديد للرئيس السيسي اما القيام بانتخابات رئاسيه مبكرة والرحيل والرضوخ او حرق مصر وان ازرع امريكا فى مصر على رهن الاسارة ؟؟؟ وهذا ما رفضه السيسي الذى انهى اللقاء الوقح وتم اصطحاب كيرى لطائرته بمنتهى الاهانه وهنا اعطى كيرى اشارة البدء ب ٢٥ ابريل للانتقام من النظام المصرى هذا كيرى الذى تقارب انتهاء مدة عمله مع اوباما الذى يجهز للرحيل خايف ويرتجف ولان اوباما اهدر المال الامريكى على مشروعات تقسيم الشرق الاوسط والتمويل التى فشلت وامامها سيحاكم امام الكونجرس وهذه هى المحاوله الاخيرة لاوباما مع مصر وايضا مع السعوديه التى قلبت الموازين وهددت اوباما هى الاخرى بسحب كل مدخرتها با مريكا ولاحظ كيف كانت زيارة اوباما للسعوديه وما فعله سلمان معه…
هذه المشاحنات خلف الابواب باتت تظهر امام الجميع على المكشوف
# ابريل الاسوظ هو اخر كارت اما تنفيذ الاوامر او الانتقام ولاحظ كم الزيارات المتواصله على مصر هذا الشهر بالذات الكل يعلم حجم الخطر القادم والكلةيجهز للاستعداد اما الثبات واما تدمير منطقه الشرق الاوسط كلها .. التهديد للجميع الكلام مش فزاعه وتخويف ده حقيقى
كلنا الجيش المصرى