ذكر أعضاء مؤتمر التمرد في مالي الذي يشكل الطوارق أكثرية أعضائه في شمال البلاد أن اتفاق الجزائر للسلام يعتبر “غير كاف” للتوصل إلى اتفاق سلام في مالي.
واعتبر أعضاء مؤتمر التمرد مضمون اتفاق الجزائر الذي وقعته الحكومة في الأول من آذار/مارس “غير كاف من حيث الأساس مقارنة بمطالب شعب أزواد”.
ومن هذه المطالب، حدد القرار “اعتراف دولة مالي بمختلف الجرائم التي ارتكبتها منذ عام 1963 في أزواد والتعويض عنها” و”الاعتراف بأزواد كيانا سياسيا وقانونيا على أرض محددة”.
وسيتوجه وفد من الدبلوماسيين الأوروبيين ومسؤولي بعثة الاتحاد الأوروبي في باماكو، “إلى كيدال الثلاثاء إذا كان كل شيء على ما يرام من أجل دفع الأمور قدما” حسبما أفادت به وكالة “فرانس برس”.ذكر أعضاء مؤتمر التمرد في مالي الذي يشكل الطوارق أكثرية أعضائه في شمال البلاد الاثنين 16 مارس/آذار أن اتفاق الجزائر للسلام يعتبر “غير كاف” للتوصل إلى اتفاق سلام في مالي.
واعتبر أعضاء مؤتمر التمرد مضمون اتفاق الجزائر الذي وقعته الحكومة في الأول من آذار/مارس “غير كاف من حيث الأساس مقارنة بمطالب شعب أزواد”.
ومن هذه المطالب، حدد القرار “اعتراف دولة مالي بمختلف الجرائم التي ارتكبتها منذ عام 1963 في أزواد والتعويض عنها” و”الاعتراف بأزواد كيانا سياسيا وقانونيا على أرض محددة”.
وسيتوجه وفد من الدبلوماسيين الأوروبيين ومسؤولي بعثة الاتحاد الأوروبي في باماكو، “إلى كيدال الثلاثاء إذا كان كل شيء على ما يرام من أجل دفع الأمور قدما” حسبما أفادت به وكالة “فرانس برس”.