أمن الوطن خط أحمر لا يمكن تجاوزه اوالسماح بالمساس به، ان مثل هذه الأعمال التي ينفذها خوارج العصراو الخونة المرتزقة تزيد من التماسك والتعاضد لمواجهة أي فكر دخيل أو أي عمل إجرامي.
الشعب المصرى يشجب ويستنكر افعال حفنة من الاشرار جزء منهم يتاجر بالدين واسم الله وجزء ضال عاجز وفاشل يتاجر بالوطن والثورة من اجل حفنة من الدولارات مغموسة بدم شهداء الواجب الوطنى لهم الدعوات بالرحمة لشهداء الوطن الذين ضحوا بأرواحهم لحماية البلاد من كل ما يزعزع أمنها واستقرارها.
عبارات صادقة كتبتها أناملى الغيورة على الوطن وأمنه جمعت بين الحزن على الشهداء والاعتزاز والفخر بدحر أعداء الدين والخارجين عن الانتماء الوطنى ووحدة الصف الشعبى استعرض قليلاً منها على لسان عدد من المواطنيين الشرفاء على افعال هؤلاء الارهابيين والخونة والعملاء المرتزقة على الرغم من الزخم الكبير الذي عبرت عنه جموع الشعب الملتف حول وطنه ورئيسه وجيشه وشرطته من شجب واستنكار.
اسلوب حديث نسمع من خلاله رأى الموطن البسيط لمواجهة العك لبرامج التوك شو المفبركة المغرضة بحثا عن الاعلانات لخدمة رجال الاعمال الفاسدين
تلك هى اراء وتعليقات شرفاء الوطن فى الشارع المصرى بتلقائية ومن القلب : —-
@ على الرغم من بالغ الحزن بفقد أبطالنا في حراسة حدود الوطن إلا أننا نشعر بالفخر كون هنالك مصريين شرفاء مستعدين للتضحية بحياتهم لكي نبقى ويبقى الوطن آمناً”.
@ لابد من اعدام الارهابيين القتلة ومحاكمة الخونة والعملاء لتخليص الأمة من شرورهم
@ فخورون بمن يضحي بحياته لنبقى وتبقى مصر آمنة
@ وطننا مستهدف من قبل الحاقدين الذين لا يريدون لبلادنا النماء والاستقرار
@ الشهداء افتدوني وافتدوك وافتدوا الوطن بأكمله والمواطنين جميعهم بأرواحهم وكلنا نفخر بهم ونعتز بكل دقيقة أمضوها في حماية الوطن”.
@ “تبت أيديكم أنتم ومن خطط لكم ودعمكم يا خونة الوطن هذا جزاء الإحسان جزاء الأمن والأمان ورغد العيش، ستموتون ولن تحققوا قيد أنملة من أهدافكم الدنيئة”.
@ “الدين بريء من هؤلاء الارهابيين والخونة وكل من يتعاطف معهم أو يسوغ جرائمهم أو يلوي أعناق النصوص للاستدلال على إجرامهم”.
@ الإرهابيون تعلموا الغدر والخيانة قاتلهم الله وحمى بلادنا من شرورهم”.
@ “إنها العقول المفخخة قبل الأجساد أي إسلام يزعم هؤلاء الخوارج”.
@ “الخوارج لا يأتمن لهم مخادعون وكاذبون يجب قتلهم وتخليص الأمة والوطن من شرورهم”.
@ أن وطننا مستهدف من قبل الحاقدين الذين يريدون زعزعة الأمن بأي وسيلة، ادعو الجميع للتكاتف والتعاضد والوقوف سوياً لدحر مثل هذه المحاولات.
@ “وطننا مستهدف ولن يفلح الحاقدون ولا المعتدون الذين لا يريدون لوطننا نماءً واستقراراً ومن يعتدي او يحاول تدمير وطننا او اسقاط جيشنا او المساس بشرطتنا او التشكيك فى رئيسنا فإن مصيره الفشل”.