العديد من الأهداف، على رأسها الأمن والاستقرار والعدالة والتنمية، بحسب ما نقله موقع المصدر “أونلاين” اليمني.
وقال هادي خلال لقائه بأعضاء حزب الرشاد السلفي، إنه “على استعداد لتقديم المزيد من التضحية من أجل تحقيقها”.
وأكد هادي، بحسب ما نقله المصدر أونلاين، على أهمية دور الأحزاب في تحمل مسؤولياتها الوطنية في إخراج البلد إلى بر الأمان، بعيدا عن المناكفات والمماحكات والمصالح الضيقة التي تضر بمصلحة الوطن والمواطن، باعتبارها الركيزة الأساسية في الحفاظ على الشرعية الدستورية في البلاد”.
وقال: “على كافة الأحزاب التنسيق فيما بينها، وعدم السماح بشرعنة الانقلاب والخروج عن مخرجات الحوار الوطني، المرتكزة على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، وقرارات مجلس الآمن الدولي ذات الصلة”.