يا بحر الحب
كيف يكون منك اكتفائي
كلما شربت منك زاد ظمئي وقل ارتوائي
امواجك تارجحني بين ضحك و بكاء
ترميني مرات في القاع ثم ترفعني للفضاء
ازرع خطوات حائرة على شاطئ هلاكي و هنائي
ادفن في رمالك غروري و كبريائي
و انتظر ظهور بحاري لياسر امواجي و فيه يغرقني